أكد الإعلامي محمد شبانة مقدم برنامج "بوكس تو بوكس" على فضائية ETC أن شعبية النادي الأهلي تتخطى مانشستر سيتي الإنجليزي.

وقال شبانة أن مانشستر سيتي حقق في موسم 2021-2022 لأول مرة أرباح قياسية بقيمة 613 مليون جنيه إسترليني وهو هو نادي يعمل بفكر استثماري كبير ويحقق البطولات.

وتابع أن الأهلي شعبيته أكثر من مانشستر سيتي وظهر ذلك في ترتيب أكثر 5 أندية تفاعل على السوشيال ميديا وجاء الأهلي في المركز الخامس ولم يظهر مانشستر سيتي في القائمة.

وواصل أن الأهلي كيان اقتصادي قوي ولديه تاريخ كبير وعريق والآن بدأ في الاستثمار بشكل قوي يبرز قيمة النادي، مؤكدا أنه يساند تلك التجربة والتي يجب أن تحدث في الزمالك والإسماعيلي والمصري أيضا.

وفد الاتحاد الدولي والاوروبي..

بيراميدز: لم يتحدد مصير أحمد فتحي بعد انتهاء عقده بنهاية الموسم الجاري..فيديو

هاني حتحوت: محمد صلاح نجم ليفربول طالب الونش بعدم استعجال العودة للملاعب..فيديو

استقبل النادي الأهلي اليوم الأربعاء وفد الاتحادين الدولي والإفريقي لكرة القدم، وكان في استقبال وفد الضيوف المهندس خالد مرتجي أمين صندوق النادي، وحسام غالي عضو المجلس، وخالد مرسي مدير المقر، وحنان الزيني مدير اللوائح والتراخيص.

وجاءت الزيارة تلبية من النادي الأهلي لطلب وفد الاتحادين الدولي والإفريقي لكرة القدم لزيارة مقر النادي، في ختام دورته الخاصة بالقانون الدولي لكرة القدم، نظرًا إلى قيمة الأهلي وتاريخه محليًّا وإفريقيًّا وعالميًّا.

وقام الوفد بعمل جولة داخل مقر الأهلي بالجزيرة، شملت دولاب البطولات، وصالة الأمير عبد الله الفيصل، وملعب مختار التتش، وغرف ملابس الفريق الأول لكرة القدم.

ومن جانبه نقل المهندس خالد مرتجي ترحيب محمود الخطيب رئيس النادي -الذي يخضع لفحوصات طبية حاليًّا خارج البلاد- بالوفد وكل أعضائه، الذين حرصوا على زيارة النادي من أجل التعرف على منشآته والاطلاع على جانب من تاريخه من قرب.

وقال المهندس خالد مرتجي إن زيارة الوفد تأتي في إطار التقدير لاسم وتاريخ النادي، كونه رائدًا في البطولات والقيم والمبادئ، وأشهر أندية القارة ونادي القرن الإفريقي.

وأوضح أمين صندوق النادي في كلمته أن مثل هذه الزيارات تلقى اهتمامًا كبيرًا من قبل مجلس الإدارة، كونها تشكل جزءًا أكبر من عائلة الأهلي حول العالم.

ورحب مرتجي في حديثه مع أعضاء وفدي الاتحادين الدولي والإفريقي لكرة القدم بكل سبل التعاون التي طرحها بعض ممثلي الأندية والاتحادات بقارات إفريقيا وآسيا وأوروبا، مشيرًا إلى أن النادي بدأ بالفعل مثل هذه الخطوات في الجوانب المتعلقة بكرة القدم في إفريقيا، ومؤخرًا في أوروبا.