فجر الملحن حلمي بكر مفاجأة لأول مرة على الهواء، وقال إن الفنانة شيرين عبد الوهاب كانت مع المطرب حسام حبيب، فى مكان ما لمدة 4 أيام بعد تقطيع ورقة عقد الزواج التى كانت بينهما.
وأضاف حلمى بكر خلال تصريحات تلفزيونية، أن محمد شقيق شيرين عبد الوهاب، ذهب لها، وفقًا لـ تصريحاته، أن شيرين ظلت لمدة 4 أيام فى المكان التى كان فيه، قبل نقلها للمستشفي، وأنه بعد أن شعر بالقلق، ذهب لها، ووجدها مع حسام حبيب، قائلا: "مش قادر أكمل".
ووجه الملحن حلمي بكررسالة هامة لـ شيرين قائلا :"حطي ثقة فى نفسك، وأنت جميلة جدًا، وطيبة، وجريئة ومطربة قوية، وينقصك أمر هام، وعليكى أن تراجعى نفسك".
وعلق على: "رجعوا شيرين عبد الوهاب لـ حسام حبيب من غير ورق" وقال عمر الورقة “يقصد عقد الزواج” ما كنت سبب العودة بعد الطلقة الأولي، وكشف أن العودة بين الاثنين كان بالنية.
وكشف الملحن حلمي بكرأن :" القبول بين الزوج و الزوجة يكون شرطا للزواج، والقبول فى العودة كان بالنية" .
وأكد أن الرجال بشكل عام فى الفترة الأخيرة يحلفون بالطلاق على السيدات، و لكن هناك شروط لـ الطلاق و العودة، ولكن عودة شيرين لـ حسام فى الفترة الأخيرة كانت بالنية.
مفاجأة عن بنات شيرين
وفجر مفاجأة عن بنات شيرين، وقال :" بنات شيرين معظم الوقت مع والدهم الملحن محمد مصطفي" وطالب حلمى بكر من زوج شيرين الأول بالوقوف بجانب شيرين فى هذه الفترة".
وتتصدر قصة زواج وطلاق الفنانة شيرين عبد الوهاب من المطرب حسام حبيب، اهتمام الجميع ومؤشرات البحث، وقد توقع البعض عودة حسام لـ شيرين بعد بيان الصلح الذى خرجت به شيرين، وأعلنت تنازلها عن جميع القضايا المرفوعة ضد حسام حبيب، و لكن حسام لم يتنازل عن القضايا المرفوعة ضد شيرين.
وبعد القصة الأخيرة وقيام شقيق شيرين، بوضع شيرين فى مستشفى، من أجل العلاج من إدمان المواد المخدرة، تبين أن حسام حبيب كان في شقة شيرين بعد الساعة الواحدة ليلا، وهو ما جعل البعض يتوقع أنه عاد لـ زوجته السابقة فى شقة مأجرة فى التجمع، وأن الاثنين لم يخبرا أحدا بالتصالح الأخير والزواج “زواج عرفي حتى لا يعلم أحد”.
خرج الفنان حسام حبيب عن صمته ورد على جميع الأخبار والشائعات التى انتشرت، والاتهامات التى وجهت له من قبل محمد عبد الوهاب، شقيق شيرين عبد الوهاب، حسب وصف حسام، وتقديمه محضرا ضد شقيق شيرين.
هل حسام حبيب متزوج عرفيا من شيرين؟
أكد حسام حبيب أنه بالفعل تصالح مع شيرين عبد الوهاب، وفق البيان الأخير الصادر من شيرين، ولكن الصلح بناءً على صداقة، وليس زواجا، موضحًا: "بحب شيرين وهى بتحبني، بس الظروف والهجوم الشديد والتدخلات سبب رئيسي فى عدم استكمال الحياة الزوجية"، وأنه كان فى منزل شيرين فى حدود الساعة الواحدة ليلا، أو الثانية عشرة ليلا، من أجل الاتفاق على شغل، وليس لأمر آخر"، معلقًا: "إحنا متطلقين ومش متزوجين من وراء أحد".