قال رئيس مجلس الوزراء العراقي السابق، مصطفى الكاظمي، اليوم الخميس، إنه "سلم الأمانة والعراق بحال أفضل".
وذكر الكاظمي في كلمة متلفزة، "بكل شرف واعتزاز نسلّم الأمانة والبلد ليس فقط بحال أفضل وإنما والعراق هو أسرع اقتصاد عربي نمواً في العام 2022".
وأضاف، أن "الأزمة الاجتماعية التي صاحبت التظاهرات الشعبية في تشـرين وما بعدها كرّست أجواء انعدام الثقة بين الشعب وأجهزة الدولة".
وكان مجلس النواب العراقي صوت على منح الثقة لحكومة رئيس الحكومة المكلف محمد شياع السوداني.
وضمت قائمة الحكومة كلا من فؤاد محمد حسين نائباً لرئيس الوزراء ووزير الخارجية ومحمد علي تميم نائباً لرئيس الوزراء ووزير التخطيط وحيان عبدالغني عبدالزهرة السواد نائباً لرئيس الوزراء ووزير النفط وطيف سامي محمد الشكرجي وزيراً للمالية و ثابت محمد سعيد رضا العباسي وزيراً للدفاع
وعبدالامير كامل الشمري وزيراً للداخلية وصالح مهدي مطلب الحسناوي وزيراً للصحة وخالد بتال نجم عبدالله الجغيفي وزيراً للصناعة والمعادن و اثير داود سلمان الغريري وزيراً للتجارة وخالد سلام سعيد شواني وزيراً للعدل و زياد علي فاضل الرزيج وزيراً للكهرباء وعباس جبر عبادة العلياوي وزيراً للزراعة ونعيم عبد ياسر العبودي وزيراً للتعليم وابراهيم نامس ياسين موسى الجبوري وزيراً للتربية و رزاق محيبس عجمي السعداوي وزيراً للنقل و هيام عبود كاظم الياسري وزيراً للاتصالات و عون ذياب عبدالله وزيراً للموارد المائية.
كما ضم التشكيل الحكومي أحمد جاسم صاير الاسدي وزيراً للعمل والشؤون الاجتماعيةوإيفان فائق يعكوب جابرو وزيرة للهجرة والمهجرينوأحمد محمد حسين قاسم المبرقع وزيراً للشباب والرياضةوأحمد فكاك احمد البدارني وزيراً للثقافة والسياحة والآثار.