قال المهندس محمود خيري، خبير السيارات، إن أزمة السيارات الحالية موزعة على التوكيل والموزع والتاجر الذي يقوم ببيع السيارات في المعارض، معقبًا: "التاجر هو الطرف الأضعف في أزمة السيارات الحالية".
وتابع "خيري"، خلال تصريحات تليفزيونية ، أن سبب الأزمة الحالية جشع التجار، ووقف الاستيراد، والأزمات الاقتصادية الناتجة عن الحرب الروسية الأوكرانية، مشددًا على ضرورة وجود جهة رقابية لمراقبة سوق السيارات، معقبًا: "إحنا في حاجة لإصدار قانون لحماية المستهلكين".
ولفت إلى أن هناك ضرورة للسماح باستيراد السيارات المستعملة، خاصة السيارات الكهربائية، معقبًا: "من المستفيد حاليًا من وقف استيراد السيارات المستعلمة، خاصة السيارات الكهربائية، لمصلحة من يتم وقف السيارات المستعملة".