يتصدر اسمها في التريند العالمي من فترة لأخرى، لما تحويه من عراقة وحضارة واكتشافات جديدة، بدءا من الآثار انتقالا إلى الحفريات والمعالم السياحية.
ورصدت عدسة صدى البلد، أبرز المناظر الخلابة التي تشمل المتاحف الفرعونية حتى المزارع النخلية الخلابة .
وقال بلال سالم عضو فريق مركز حفريات جامعة المنصورة، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج في المساء مع قصواء على قناة سي بي سي، إنّ تاريخ البحث في الواحات البحرية على الديناصورات بدأ في القرن الماضي، في عام 1911، وتم جمع بقايا أكثر من كائن حي متمثلة في 4 ديناصورات مصرية، وتم وضعها في متحف برلين للتاريخ الطبيعي، لكن تم تدميرها في الحرب العالمية الثانية.
وتابع أنّ الواحات البحرية من أقدم المناطق التي جرى استخراج ديناصورات منها، وأصبحت تشغل العلماء، مشيرًا إلى أن مركز جامعة المنصورة للحفاريات الفقارية يعمل على استكشاف المناطق المنتج للحفاريات في مصر وكان منها الواحات البحرية، فقامت رحلات كثيرة إلى المنخفضة بحثا عن الكائنات الضائعة التي دُمرت واكتشاف الكائنات التي لم تكتشف بعد.