أثارت صورة قميص خروج حريمي نشرها الكاتب والناشر فتحي المزين، جدلا عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بسبب سعره الذي يُظهره الملصق الخاص به أن ثمنه يزيد عن 17 ألف جنيه.
وقال الناشر المعروف في تعليقه على صورة القميص: «النهاردة كنت فى غداء وميتنج فى واحد من أشهر الفنادق بالقاهرة، فقولت أنزل المول بتاعهم ادور على شيميز لقيت ده بـ ١٧ ألف جنية بس».
وأشار الكاتب المعروف، مساء اليوم الاثنين: «المول بتاعهم غريب فى كل شىء، والأسعار هناك عجيبة».
صورة قميص حريمي تثير جدلا لهذا السبب
ومن أبرز تعليقات متابعين موقع فيسبوك: «لو الخيوط اللي فيه دي دهب مش هيكلف كده برده»، «دا رخيص، أقل بليزر هناك بـ ٥٥ ألف جنيه، أنا آخر مرة عجبتني بدلة هناك كانت بـ ١٤٨ ألف جنيه وحبه فكه بس ارضيت غروري وقسيتها».
وترجع ماركة القميص الحريمي المثير للجدل إلى أحد دور الأزياء البريطانية الفاخرة، التي أسسها المصمم ألكسندر مكوين في عام 1992م.
وفي سياق متصل، صدمت بيلا حديد العالم خلال أسبوع الموضة في باريس، حيث اعتلت منصة العرض لصالح نفس شركة الأزياء العالمية حيث قام المتخصصون باستخدام بخاخ لـ رش مادة على جسدها أصبحت في النهاية فستانا.
وكانت العارضة ترتدي زوجا من الملابس الداخلية والكعب الأبيض أثناء صعودها إلى المدرج لتتجه نحو رسامي الرش الذين كانوا على استعداد لتغطية جسدها بالطلاء.
ورفعت بيلا، 25 سنة ، يديها فوق رأسها بينما تم رش طبقات من الطلاء على جسدها لخلق ثوب مذهل، في النهاية ابتعدت مرتدية فستانًا بـ أكتاف مع فتحة عند منطقة الفخذ.
أنبهر الجمهور بالنجمة بيلا حديد حتى قوبلت هي وفريقها بالتصفيق الحار، نظرًا على الابداع في التصميم الأول من نوعه للفستان المرشوش، بحسب ما نشرت صحيفة «ديلي ستار» البريطانية.
وجهت دار الأزياء الشكر لـ «بيلا حديد»، قائلة: «هذه اللحظة السحرية التي ستبقى محفورة في أذهاننا وقلوبنا إلى الأبد، شكرا لك على ثقتك وحبك والأداء الذي يذهل العقل، نحن فخورون جدا بما صنعناه معا».