الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

الصحف الكويتية| تسمية رئيس الحكومة الجديدة غداً.. مصر والكويت يتطلعان لتطوير التعاون الاقتصادي.. المستوطنون يحشدون لأكبر اقتحام لـ«الأقصى».. خيارات بوتين تضيق وواشنطن ترصد أي استعداد نووي

الصحف الكويتية
الصحف الكويتية

السيسي: نتطلع إلى تطوير التعاون الاقتصادي مع رجال الأعمال في الكويت
كييف تشن هجوماً ثلاثياً وزيلينسكي يعد بانتصارات جديدة
ارتفاع عدد قتلى الاحتجاجات في إيران وطهران تفرج عن معتقلين أميركيين
يائير لابيد يوافق على عرض هوكشتاين لـ «الترسيم»
الهند تطلق مقاتلات بعد تهديد بوجود قنبلة على متن رحلة لشركة طيران إيرانية
الملك تشارلز يستقبل رئيس جنوب إفريقيا في أول زيارة دولة في عهده

 

تناولت الصحف الكويتية اليوم، الأثنين، عددا من الاخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية.

محليا، أبرزت صحيفة الجريدة تأكيد  الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي تطلع بلاده إلى تطوير علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري مع دولة الكويت لا سيما مجتمع رجال الأعمال الكويتيين والشركات الكويتية وتنمية استثماراتهما في مصر على خلفية الفرص الاستثمارية المتنوعة في القطاعات التنموية كافة.

وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية السفير بسام راضي في بيان إن ذلك جاء خلال لقاء الرئيس السيسي مع وفد اقتصادي كويتي من رموز مجتمع الأعمال برئاسة رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الكويت محمد الصقر.

وذكر ان الرئيس السيسي طلب نقل تحياته إلى شقيقيه أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح وسمو ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، معربا عن ترحيبه باللقاء الذي يجسد روح التعاون الأخوي بين مصر والكويت.


نقلت صحيفة الأنباء عن مصادر مطلعة قولها في تصريحات خاصة إنه ينتظر صدور الأمر الأميري بتسمية رئيس الوزراء غدا الثلاثاء.

وأوضحت المصادر أن القيادة السياسية تبدأ اليوم الإثنين المشاورات التقليدية لتسمية رئيس الحكومة الجديدة مع رئيس مجلس الوزراء الحالي سمو الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح ورؤساء مجالس الوزراء و«الأمة» السابقين، ومن ثم إعلان تسمية رئيس الوزراء وتكليفه بترشيح أسماء الوزراء ورفعها إلى القيادة السياسية.

واستقبل ولي العهد الشيخ مشعل الأحمد رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح حيث رفع إلى سموه كتاب استقالة الحكومة.


أوضحت صحيفة القبس إعلان وزير الكهرباء والماء م. علي الموسى تجاوز المرحلة الحرجة على مستوى الأحمال الكهربائية بنجاح.

وأضاف الموسى في تغريدة على حسابه الشخصي، أن الوزارة تجاوزت بذلك تحدياً آخر بفضل جهود العاملين فيها وتفانيهم وإخلاصهم لمصلحة وطنهم الغالي. وذكر أن وصول الأحمال إلى رقم قياسي قدره 16180 ميغاواط في درجة حرارة بلغت 50 درجة سيليزية يمثل جهوداً نوعية واستثنائية قامت بها فرق الوزارة. 

 

عربيا وإقليميا، أفادت صحيفة الجريدة بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد أعطى موافقة أولية على مسودة اتفاق توسطت فيه الولايات المتحدة لترسيم الحدود البحرية مع لبنان، وقال أمام الحكومة، إن المسودة التي اقترحها المبعوث الاميركي لشؤون الطاقة آموس هوكشتاين، ستصون مصالح إسرائيل الأمنية والتجارية بشكل كامل، معربا عن انفتاحه على فكرة إنتاج لبنان للغاز الطبيعي من حقل متنازع عليه في البحر المتوسط إذا حصلت إسرائيل على رسوم منه.

وقال لابيد، في اجتماع مع أعضاء حكومته: «على مدار عطلة نهاية الأسبوع، تلقت إسرائيل ولبنان مقترح الوسيط الأميركي بشأن الاتفاق على ترسيم الحدود البحرية بين البلدين، ونحن نناقش التفاصيل الأخيرة، لذلك لا يمكننا القول إننا توصلنا إلى اتفاق»، حسب قوله.

قالت صحيفة الأنباء إلى أن «جماعات الهيكل المزعوم» الإسرائيلية واطلت امس التصعيد والاستفزاز برصدها مكافأة مالية للمستوطنين الذين يقتحمون المسجد الأقصى المبارك بالقدس الشرقية المحتلة، ودعت للنفخ في «الأبواق» وإدخال القرابين للأقصى خلال ما يعرف بـ«عيد العرش» اليهودي الأسبوع المقبل، مما ينذر بتطور خطير وتصعيد للعنف.

وحرضت الجماعات الاستيطانية المتطرفة أنصارها لتنفيذ أكبر اقتحام للمسجد الأقصى، والاحتشاد بعائلاتهم وأطفالهم، خصوصا في الحادي عشر من الشهر الجاري بمناسبة «عيد العرش».


وقد أشارت صحيفة الراي إلى مقتل فلسطينيين إثنين استشهدا إثر إصابتهما برصاص قوات الاحتلال قرب مدينة «رام الله» بالضفة الغربية وقامت باختطاف جثمانيهما.

وأوضحت الوكالة الفلسطينية أن قوات الاحتلال اقتحمت ضاحية التربية والتعليم قرب مخيم «الجلزون» شمالاً وأطلقت النار صوب ثلاثة شبان داخل مركبتهم ما أدى لاستشهاد إثنين منهم، وهما: باسل قاسم بصبوص «19 عاماً»، وخالد فادي عنبر «21 عاماً» من مخيم الجلزون، وإصابة رأفت سلامة عوض حبش «19 عاماً» من بلدة بيرزيت.


وأشارت صحيفة الأنباء إلى مقتل ما لا يقل عن 133 شخصا في إيران في حملة قمع التظاهرات الجارية منذ ثلاثة أسابيع احتجاجا على مقتل الشابة مهسا أميني بعد توقيفها لدى شرطة الأخلاق، وفق حصيلة جديدة أعلنتها امس منظمة حقوق الإنسان في إيران التي تتخذ من أوسلو مقرا.

من جهة أخرى، رحبت الإدارة الأميركية بالسماح للأميركي الإيراني باقر نمازي بمغادرة إيران بعد سبع سنوات من منعه من ذلك، والإفراج عن ابنه سياماك المسجون، فيما ذكر الإعلام الرسمي الإيراني أمس أن طهران تتوقع الإفراج عن أرصدة عالقة لها في الخارج بعد «انتهاء المفاوضات مع الولايات المتحدة حول السجناء» من البلدين؛ بينما أفادت وكالة «إرنا» الرسمية أن الخطوة بحق نمازي ونجله مرتبطة بتحرير أرصدة مالية لصالح إيران مجمدة في كوريا الجنوبية.

 

دوليا، ذكرت صحيفة الأنباء أنه من الواضح أن لانتصار الكبير الذي حققته أوكرانيا بعد تحريرها مدينة «ليمان» في منطقة دونيتسك، فتح شهية جيشها لشن المزيد من الهجمات لاستعادة المزيد من المناطق، باعتراف وزارة الدفاع الروسية التي أكدت ان القوات الأوكرانية شنت هجوما على 3 مناطق في وقت واحد، في اتجاه نيكولاييف-كريفوي روغ.

وقالت الوزارة في بيان نقلته وكالة «سبوتنيك» الروسية إن كييف قامت بمحاولة لشن هجوم «على نيكولاييف وأندرييف وكريفوي روغ في منطقة خيرسون، في وقت واحد في اتجاه نيكولاييف-كريفوي روغ».

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مقطع فيديو قصير عبر قناته على تيليغرام أمس انه: «تم تطهير ليمان تماما شكرا لجيشنا». وتعهد زيلينسكي بمزيد من النجاحات السريعة في منطقة دونباس، وقال: «خلال الأسبوع الماضي، زاد عدد الأعلام الأوكرانية التي ترفرف في دونباس. وسيكون هناك المزيد منها في غضون أسبوع».


وذكرت صحيفة الجريدة أن المخاطر في أوكرانيا تتزايد في حين يرى الرئيس الروسي أن خياراته باتت محدودة ما قد يدفعه إلى اللجوء لاستخدام السلاح النووي.

عقب إعلان ضم أربع مناطق أوكرانية، وإعلان التعبئة الجزئية، يقول مراقبون، إن خيارات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تضيق، مما سيجعل التهديدات الروسية باللجوء إلى سلاح نووي تكتيكي منخفض القوة، يُرجح إطلاقه على صاروخ إسكندر بالستي قصير المدى، وهو ما دعا إليه، أمس الأول، حليف بوتين الرئيس الشيشاني رمضان قديروف أمراً معقولاً.

لكن خبراء في الأسلحة النووية يقولون، إنه من شبه المؤكد أن تعلم الولايات المتحدة في وقت مبكر ما إذا كانت روسيا تستعد لشن هجوم نووي في أوكرانيا، ويرون أن موسكو قد ترغب بشدة في أن يُعرف تحضيرها لذلك.


أفادت صحيفة الراي بإعلان قصر باكنجهام اليوم الإثنين، أن رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا وزوجته تشيبو موتسيبي سيُجريان زيارة دولة للمملكة المتحدة تستغرق ثلاثة أيّام في نوفمبر، ستكون الأولى في عهد الملك البريطاني الجديد تشارلز الثالث منذ اعتلائه العرش.

وقال القصر في بيان «قَبِل رئيس جمهوريّة جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، تُرافقه تشيبو موتسيبي، دعوة جلالة الملك للقيام بزيارة دولة للمملكة المتّحدة من الثلاثاء 22 نوفمبر إلى الخميس 24 نوفمبر 2022».

وأضاف أنّ «الملك والملكة زوجته سيستضيفان زيارة الدولة في قصر باكنجهام».


أشارت صحيفة القبس إلى تصريح وزيرة الداخلية البريطانية الجديدة سويلا برافرمان في مقابلة مع صحيفة «ذا صن»، إن بريطانيا بها عدد أكبر من اللازم من العمال المهاجرين ذوي المهارات المتدنية وأعداد كبيرة جدا من الطلاب الدوليين الذين غالبا ما يجلبون عائلاتهم معهم.

وقالت برافرمان إن حكومة رئيسة الوزراء الجديدة ليز تراس تهدف إلى الالتزام بما تعهدت به خلال انتخابات 2019 بخفض صافي عدد المهاجرين خلال مقابلة قبل المؤتمر السنوي لحزب المحافظين الحاكم.


وذكرت صحيفة الراي أن بريطانيا عادت اليوم، عن قرارها خفض ضريبة الدخل على الأثرياء بعد عشرة أيام فقط على الإعلان عن موازنة أثارت الفوضى في الأسواق وانتقادات حادة على وقع ارتفاع كلفة المعيشة.

وفي اليوم الثاني من المؤتمر السنوي لحزب المحافظين الحاكم، كتب وزير المال كواسي كوارتينغ في تغريدة إنه «لن يمضي قدما» في إلغاء أعلى معدل لضريبة الدخل البالغة 45 في المئة، مضيفا أنها باتت مصدرا «لتشتيت الانتباه».


أشارت صحيفة الوطن إلى اعلان القوات الجوية الهندية أنها أطلقت مقاتلات بعد تهديد بوجود قنبلة على متن رحلة لشركة طيران إيرانية، وفق ما ذكرته رويترز.

وفي وقت لاحق، أفادت القوات الجوية الهندية في بيان، بأنها تلقت معلومات من طهران تفيد بتجاهل الأمر، وأن الطائرة واصلت طريقها.


وقالت صحيفة الراي إن الوزير الإندونيسي لشؤون الأمن محمد محفوظ محمودين، حث اليوم على «اتخاذ إجراءات» ضد المسؤولين عن تدافع الجماهير الذي أودى بحياة 125 شخصا على الأقل في ملعب، على هامش مباراة في الدوري المحلي لكرة القدم.

ودعا محفوظ في تصريح تلفزيوني الشرطة الإندونيسية إلى «تحديد هوية مرتكبي الجرائم»، معتبرا أنه «يجب اتخاذ إجراءات ضدهم». وقال «نطلب من الشرطة الوطنية العثور على مرتكبي الجرائم في الأيام المقبلة».


أفادت صحيفة الأنباء بأن الكابتن إبراهيم تراوري الذي نصب نفسه قائدا عسكريا لبوركينا فاسو بعد الانقلاب الجديد إن الوضع تحت السيطرة، وحث السكان على الامتناع عن أعمال العنف والتخريب التي استهدفت السفارة الفرنسية في العاصمة واغادوغو.

وجاء في البيان الذي تلاه الكابتن فاروق عزاريا سورغو وإلى جانبه تراوري «تعود الأمور تدريجيا إلى طبيعتها، لذلك ندعوكم إلى ممارسة أشغالكم بحرية وتجنب أي أعمال عنف وتخريب... ولاسيما تلك التي يمكن أن ترتكب ضد سفارة فرنسا أو القاعدة العسكرية الفرنسية» في العاصمة واغادوغو.