الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

اعترافات عشيق بائعة الملابس بالقطامية

حملت بتوأم وانا كان نفسي في الولد.. اعترافات عشيق بائعة الملابس بالقطامية

ارشيفية
ارشيفية

أحال المحامي العام الأول لنيابة القاهرة الجديدة، تاجر فاكهة وخضروات إلى محكمة الجنايات لاتهامه بخطف عشيقته المتزوجة وتهديد له بمقاطع جنسية لإجبارها علي الطلاق من زوجها.

 

اعترافات المتهم 

س / ما الذي حدث ؟وما هي ظروف ظبطك ؟ 
ج/ اللي حصل أن أنا أعرفها منذ فترة من حوالي سنة ونصف ودخلنا  في علاقة حب وكانت مفهماني أنها مطلقة ومش
على ذمة راجل وانا لما اتعرفت عليها كانت شغاله فانا قولتلها بلاش شغل عشان  أنا بغير عليكي ومش عاوزك تشتغلي فقالتلي طلق مراتك واحنا نتجوز  فانا طلقتها وبعد كدا بدأت تعمل معاي مشاكل عشان تخلع مني  وهي كالت بتروح معايا النادي وكانت بتخرج معايا وبجبلها لبس وحاجات وكل حاجة كانت بمواجهات وكانت بتنام معايا بمزاجها وكانت بتنزل الشغل معايا على العربية بتاعتي هي وابنها.

س/ ومتي نشأت  تلك العلاقة تحديدا؟ 
ج/ أنا أول ما عرفتها كنت بفرش علي الارض قدام محل خياطة انا اعرف صاحبته وبعد كده لقيت واحد معلم صاحب محل هدوم برضوا بيكلمها في التليفون متيجي نخرج مع بعض ناكلك كنتاكي فانا غرت عليها  ورحت للخياطة وقولتها ينفع اللي بتعمله تمشي مع المعلم قامت مناديه عليها وساعتها أنكرت فانا جبت المعلم قدامها ومانكرش وحكمت عليها متتعاملش معاه تاني.


س/ و كيف تطور تلك العلاقة فيما بينك وبين سالفة الذكر آنذاك؟
ج/ هي كانت كل ما تشوفني تسلم عليا وكل ما أشوفها اسلم عليها لحد ما كل انزل حالة على الواتس تعمل معجبة بيا فرحت قولتها انا بحبك وهي قالتلي انا بحبك
س/ وما هي المدة الزمنية الفاصلة فيما؟
ج هي حوالي شهر
س/ وما هي الحالة الاجتماعية التي كنت عليها آنذاك؟
ج/ انا كنت متجوز
نيابة
س/ وما هي الحالة الاجتماعية التي كانت عليها؟
ج/ انا كنت عارف انها مطلقة
 

س/ وما هي تفصيلات اقرارك تحديدا الآن بمواقعة المجني عليها؟


ج/  اللي حصل ان انا من ساعه ما عرفتها من سنة ونص وبعد شهرين من علاقتنا مع بعض حصل ما بينا علاقة جنسية كاملة وبدأت تجيلي الشقة بتاعتي اللي في الهناجر وكان بيحصل ديما بينا علاقة جنسية زي اي اتنين متزوجين وبعد كده انا عرفت انها حملت وقالت انها
حامل مني ووصلت لحد الشهر الرابع وعرفت انها كانت بتروح مستشفي القاهرة الجديده بتاع الحمل هناك وقالتلي ان السونار جايب ان هو
توئم اولاد ذكور فانا كنت فرحان عشان انا معايا اربع بنات وساعتها قولتلها انتي لازم تتطلقي وانتي اللي هتجيبي الولد لكن هي تماطل معايا في موضوع الطلاق لحد ما عرفت أنها راحت سقطت الحمل دة وفضلت في مستشفي مدينة نصر وكنت ساعتها مضايق قوي آنها عملت كده وبدأت المشاكل تحصل ما بينا اسبوع وبعد كده رجعنا لبعض تاني وجت
البيت معايا في الهناجر وتنام معايا عادي جدا وبعد كده من حوالي شهر حملت تاني  وراحت سقطت الحمل تاني وقالتلي فأنا اتعصبت فانا و سبتها في الصاله ورحت فتحت كاميرا الموبيل وخبيتها في الأوضة وقالتلها هنام معاك عادي وهي قالتلي حرام عليكي  والكاميرا جايبة السرير وسبتها تروح بعد كدا

نص أمر الإحالة 


لانه في  خطف المجني عليها كرها عنها بأن توجه لمحل سكنها وما أن ظفر بها إلا واصطحبها عنوة داخل إحدي المركبات للوحدة السكنية محل الواقعة وقد أقترنت تلك الجناية بجناية أخري وهي أنه وفي ذات الزمان.


والمكان واقع المجني عليها سالفة الذكر بغير رضاها بأن أشهر في وجهها أداتين “حزام جلد ، مله خشبية” وبادر بإستخدامهما في التعدي عليها بالضرب مما بث الرعب في نفسها وجردها من ملابسها وطرحها أعلى الفراش وجثم فوقها.


كما خطف المجني عليه فارس جابر جابر صبيح - كرها عنه حال كونه طفلًا لم يتجاوز الثامنة عشر من العمر من جناب الطرقات بحثا عنه وما أن ظفر به إلا وأختطفه عنوة وأصطحبه داخل المركبة خاصته لإحدي الوجهات قاصدا حجبه عن ذويه وهدد المجني عليها سالفة الذكر بإفشاء مقطعا مرئيا – محل الإتهام التالي – لحملها على الإنصياع لمطلبه بالطلاق من زوجها تمهيدا للزواج منه حيث التقط عبر هاتفه المحمول مقطعا مرئيا باستخدام هاتفه المحمول إبان تعديه جنسيا على المجني عليها المار بيانها في مكانا خاص ودون رضاء المذكورة وأحدث بالمجني عليها سالفة الذكر - الإصابات التي تأيدت طبيا بالتقرير الصادر عن مصلحة الطب الشرعي والتي أعجزتها على أعمالها الشخصية مدة لا تزيد عن عشرون يوما وكان ذلك بإستخدام سلاحا أبيضا (مقص حديدي ).