EN
لعبت المدرسة فصلاً هاماً في حياة الفنانة هنادي مهنا فكانت المدرسة دائماً صاحبة الفضل الأول وتحمل الذكريات الأولى لها، ولكل منّا ذكريات متعددة ومختلفة مع فترة الطفولة، خاصة في مراحل الدراسة، فالجميع متعلق بهذه المرحلة تعلقًا كبيرًا، وحفرت في أذهاننا وقلوبنا بعض الحكم والعبر التي أسست حياتنا، ولدينا دائما حنين لها ونتمنى لو تعود بنا هذه الفترة.
وكثير من الفنانين لا نعرف عنهم معلومات تخص حياتهم الدراسية ومستواهم التعليمي، الأمر الذي يفاجئنا في بعض الأوقات بحصولهم على مجاميع عالية واجتهادهم في دراستهم، بجانب نجاحهم في التمثيل أو على عكس ذلك.
وفى هذا التقرير نرصد ذكريات الفنانة هنادي مهنا مع الدراسة.
واسترجعت الفنانة هنادي مهنا، ذكرياتها فى مرحلة المدرسة الثانوية، وحكت الفنانة هنادي في لقاء سابق لها على عبر برنامج جوسيب على اليوتيوب، أنها أثناء فترة الثانوية العامة لم تكن طالبه سيئة على الإطلاق بل كانت طالبة مجتهدة وشاطرة ولكن لم تكن تجيد الغش على الاطلاق ولا تسطيع أن تغش فى اى امتحان، ولكن في مقابل ده ذلك كانت بقادرة انا تلعب هي دور المغشش بين أصدقائها وانا كانت تقوم بإ عطاء ورقة الإجابة الخاصة بها لزملائها فى اللجنة حتى يستطيعوا الإجابة على ما ينقصهم فى الامتحان.
هنادي مهنا: مدرس الثانوية قفشني وانا بغشش
وذكرت مهنا موقف طريف عن الغش أثناء فترة المدرسة الثانوية قائلة إنها في يوم من ايام فترة الثانوية العامة تم ظبطها وهي تساعد صديقتها على الغش وان المراقب عندنا كان يقوم بتصحيح الورق اكتشف تشابه فى خط اليد فعرف أنها هي من كتبة الوقتين لأن خطها كانت مميز ولاحظ تكرره فى المرتين.
