لكل منا ذكريات متعددة ومختلفة مع فترة الطفولة، خاصة فى مراحل الدراسة، فالجميع متعلق بهذه المرحلة تعلقا كبيرا، فقد حفرت فى أذهاننا وقلوبنا بعض الحكم والعبر التى أسست حياتنا، ولدينا دائما حنين لها ونتمنى لو تعود بنا هذه الفترة.
وفى هذا التقرير، نرصد ذكريات الفنان عمرو محمود ياسين مع الدراسة.
ويتذكر الفنان عمرو محمود ياسين من فترة الدراسة والطفولة؛ أول يوم ذهب فيه للمدرسة، حيث كان مميزا بالنسبة له، فلقد شعر برهبة كبيرة في أول يوم فى المدرسة، ولم يكن يدري هل كان هذا بسبب الاستيقاظ مبكرا، أم التعرف على أشخاص جدد سواء زملاء أومدرسين.
وقال الفنان عمرو محمود ياسين إن أزمته الكبيرة خلال المدرسة كانت عندما تتم مناداته باسمه الحقيقي “محمد”، رغم أنه كان يقول لأصدقائه إن اسمه عمرو، وهذا هو ما أثار الكثير من المواقف الطريفة التى يتذكرها عن الطفولة والدراسة، كفرض المعلمين على زملائه مناداته بمحمد وهو ما كان غريبا عليه، حيث اعتاد على اسم عمرو.