طالبة المنوفية.. عثرت الأجهزة الأمنية على جثمان مرتكب واقعة مقتل إحدى الفتيات بدائرة مركز شرطة بركة السبع بالمنوفية بسلاح نارى (فرد خرطوش محلى الصنع) ما أدى إلى وفاتها بطريق (مصر / إسكندرية) الزراعى بدائرة مركز شرطة قويسنا بالمنوفية منتحراً بذات السلاح النارى السابق إستخدامه فى ارتكاب واقعة قتل طالبة المنوفية، تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضا… خليته زي أختها.. انتقام وحشي لـ سيدة من زوجها في المطرية
النائب العام يأمر بسرعة إنهاء التحقيقات في مقتل الطالبة أماني ببركة السبع
أمر النائب العام بسرعة إنهاء التحقيقات في مقتل طالبة المنوفية أماني ببركة السبع في محافظة المنوفية.
اقرأ أيضا... خاص.. نص مذكرة طعن المحامي أشرف نبيل لإلغاء حكم قضية نيرة أشرف
ورد بلاغ إلى النيابة العامة أمس، السبت، بوفاة الطالبة أماني متأثرة بإصابتها بعيار ناري أطلقه صوبها شخص رفض أهلها ارتباطها به، وباشرت النيابة العامة التحقيقات، وعاينت مسرح الجريمة، وناظرت جثمان المجني عليها، وتحفظت على ما سجلته آلات المراقبة بمسرح الواقعة على ملابس المتهم وقت ارتكابه الجريمة، كما سألت تسعة شهود على الواقعة.
وكلفت النيابة العامة، الإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات بفحص هاتف المجني عليها، كما ندبت مصلحة الطب الشرعي بتشريح جثمانها لبيان ما به من إصابات، وللوقوف على سبب الوفاة، وكلفت الشرطة بإجراء التحريات حول الواقعة، ووجه النائب العام بسرعة إنهاء التحقيقات، وضبط المتهم وهاتفه المحمول والسلاح المستخدم في الجريمة.
جثمان طالبة المنوفية أماني يغادر مستشفى شبين الكوم
أنهت جهات الطب الشرعي من مناظرة جثة الطالبة أماني الجزار بمستشفى شبين الكوم التعليمي، ولتي لقت مصرعها رميا بطلقات الخرطوش على يد أحد المتهم الهارب أحمد فتحي.
وغادر منذ قليل جثمان الطالبة أماني الجزار مشرحة مستشفى شبين الكوم التعليمي، بعدما استلم أهالي طالبة المنوفية الجثمان، بينما توجه والدها إلى نيابة بركة السبع لسؤاله في الواقعة.
وتكثف قوات الشرطة من جهودها لضبط المتهم الهارب قاتل الفتاة ابنة قرية طوخ طنبشا بمركز بركة السبع في محافظة المنوفية.
وكان مستشفي بركة السبع قد استقبل جثمان الطالبة اماني الجزار طالبة الفرقة الثالثة بكلية التربية الرياضية عقب إصابتها بطلق خرطوش في الظهر وحاول الأطباء إنقاذها ولكن دون نتيجة حيث توفت متأثرة بإصابتها.
فيما ينتظر الأهالي جثمان الطالبة اماني الجزار لتشييعه الي مثواه الأخير بمقابر الأسرة في القرية وسط حالة من الحزن.