تسبب الانفلونسر عمرو راضي، في حالة كبيرة من الجدل، انتشرت على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، بسبب حضوره افتتاح أحد المحلات في محافظتي سوهاج وأسيوط، حيث أشعلت الصورة المنتشرة للبلوجر عمرو راضي، موقع التواصل الاجتماعي تويتر، ضد تصرف بعض بنات سوهاج وأسيوط.
عمرو راضي في سوهاج وأسيوط
الصور المنتشرة لـ اليوتيوبر عمرو راضي، كانت في شارع القاعات في محافظة سوهاج، وبشارع النميس في محافظة أسيوط، وحوله لفيف كبير من بنات المحافظة، ما أثار موجة غضب ضدهن، وقال أحد المغردين: أهالي سوهاج وأهالي اسيوط معلش لو مفيهاش إساءة أدب مني ياريت تتعبوا وتربوا بناتكم من جديد عشان تقريباً اهتميتوا بجمع الفلوس ونسيتوا تربوهم.. حقيقي منظر البنات ف شارع القاعات ف سوهاج وحاليا بشارع النميس باسيوط وهي بتجري ومتلزقة ف عمرو راضي ولا كأنه جوزهم حاجه تقرف بالمعنى الحرفي
فيما قالت إحدى رواد تويتر: "مش قادرة افهم ليه بنجري ورا واحد مشهور بقا بلوجر. ممثل أيا كان ونتلزق علشان صوره مش فاهمه ازاي السوشيال ميديا تغير مبادئ وتفكير البنات لدرجه زي دي"
ردود فعل على صور عمرو راضي
وقال أحد المغردين: "عمرو راضي كان في سوهاج وده منظر البنات اللي حواليه ياريت كل اب يراجع نفسه ويربي بنته كويس دي بنات الصعيد ؟ بالله يا اخونا اللي يخلف بت يربيها متخلفوش بنات وانتم مش عارفين تبقوا رجاله وتربوهم"
وقالت أخرى: مش قصدي انتقد حد وكل واحد حر في تصرفاته طبعا بس لما كل الناس اللي علي جروبات سوهاج دي لحد دلوقتي مش ساكته وعماله تنتقد وتعيب علي البنات اللي كانو في المول عشان عمرو راضي ومريم سيف امال مين اللي كان ف المول امبارح بجد !!
وفيما يلي نستعرض ردود الفعل على صور عمرو راضي في أسيوط وسوهاج:
عمرو راضي في سوهاج وأسيوط
هاشتاج حاسبوا عمرو راضي
هذه ليست المرة الاولى التي يتسبب فيها عمرو راضي، بحالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، فقد دشن رواد تويتر من قبل هاشتاج حاسبوا عمرو راضي، بعدما نشر فيديو على انستجرام يطالب فيه المواطنين بعمل فولو لصفحته الشخصية، في مقابل بتوزيع كمامات وكحول على المستشفيات، واتضج أنه يحتكر أكثر من 10 آلاف علبة دواء "لاكتوفرين" الذى يعمل على حماية الجسم من عدوى فيروس كورونا، رغم أن الأسواق تشهد نقص فى هذا العلاج.
وقال رواد مواقع التواصل الاجتماعي وقتها، يونيو 2020، إن عمرو راضي استغل مرض البعض لتحقيق الشهرة والحصول على المال من مواقع التواصل الاجتماعي، وأنه يتاجر بصحة الناس .