EN
أثار الظهور الأخير للفنانة نادية الجندي من خلال جلسة تصوير جريئة كشفت عن رشاقتها والاحتفاظ بجمالها، العديد من التساؤلات حول سر شباب نادية الجندي الدائم رغم كبر سنها.
ونادية الجندي من مواليد 24 مارس 1946، وبدأت مشوارها الفني بفيلم جميلة عام 1958 بدور المجاهدة علياء، وتجاوزت سنوات عملها السينمائي 64 عاماً.
جلسة تصوير صيفية
وخطفت نادية الجندي الانظار من خلال جلسة تصوير صيفية كشفت عن رشاقتها، نالت استحسان الكثير من جمهورها، واستطاعت من خلالها ان تحتل التريند لأيام.
وعقب جلسة التصوير علقت نادية الجندي: "تريند جوجل وتويتر والسعودية، أنا سعيدة جداً بردود الأفعال الجميلة اللي وصلتني، بحبكم وبشكركم علي تشجعيكم الدائم ليا، بشكر جمهوري الحبيب علي تعليقاته الإيجابية
ربنا يخليكم ليا وبشكر كل المواقع والساده الصحفيين وأنتظروا الجديد إن شاء الله".
لايكات وانتقادات
وعلى الرغم من إعجاب الكثيرين بجلسة التصوير للفنانة نادية الجندي، لكن بعض الانتقادات صاحبت ظهورها، وهو ما علقت عليه نادية الجندي خلال لقائها مع برنامج ET بالعربي.
وقالت نادية الجندي: "موصليش انتقادات، لما الصور تعمل تريند يبقى دليل إعجاب".
وتابعت: “دول أداة مأجورة مدفوع لها فلوس علشان يشوهوا نجاح أي حد، وراها أيادي خفية كتير، الموضة دلوقتي أي فنانة مش قادرة توصل لنجاح وشعبية فنانة أخرى تسخر جيوش إلكترونية بالفلوس دي أسهل وسيلة بدل ما تشتغل على نفسها".
الجمهور عارفها
واتهمت الفنانة نادية الجندي بشكل صريح إحدى الفنانات بتأجير جيوش إلكترونية مقابل المال خصيصًا، من أجل مهاجمتها، مشيرة غلى أنها تهتم بذلك بدلًا من تطوير نفسها.
وحين سؤالها عن ماهية هذه الفنانة رفضت نادية الجندي التصريح باسمها قائلة: الجمهور عارفها.
وعلى الرغم من تخمينات الجمهور في التعليقات على السوشيال ميديا والتي انحصرت ما بين الفنانات إلهام شاهين ونبيلة عبيد ورانيا يوسف، لكن ما أثير عن خلافات سابقة وشهيرة تم زواله مؤخرًا بالحديث في تصريحات إعلامية عن انهاء كل هذه الخلافات.
وكان الخلاف الشهير بين نادية الجندي وغلهام شاهين بسبب فيلم الرغبةن الذي اعترضت فيه نادية الجندي على طريقة كتابة اسمها على الافيش.
كما ثار خلاف سابق بين نادية الجندي ونبيلة عبيد، لكن نادية الجندي أنهته بتصريح لها قالت فيه: أنا لا أضمر شيئًا بداخلي لأحد، حتى لو كان بيننا خلاف في الماضي، فالمهم هو مصلحة العمل، وهو ما حدث مع نبيلة عبيد في مسلسل سكر زيادة".
أما رانيا يوسف، فلم تجمعها اي مواقف او عامل مشترك بـ نادية الجندي سوى طليقهما المنتج محمد مختار.
