أكدت الفنانة مايان السيد، إنها كانت مهتمة جدًا، بمشاهدة مسلسل لهفة لـ الفنانة دنيا سمير غانم، عندما كانت فى الصف الثالث الثانوي، والجميع كان يطلق عليها فى البيت اسم لهفة.
وأضافت الفنانة مايان السيد، خلال حوارها ببرنامج مساء دي إم سي، تقديم الإعلامي رامي رضوان، أنها كانت تترك المذاكرة وتشاهد لهفة، وكانت تتمنى أن تصبح فى يوم من الأيام مشهورة، وكانت تتمنى أن تصبح مذيعة.
ودخلت فى حالة ضحك شديد على الهواء، وطلبت من رامي رضوان، بأنها تقوم بغناء أغنية لهفة لـ دنيا سمير غانم، "نفسي أكون مشهورة بجنون".
وأشار إلى أنها تحب الفنانة دنيا سمير غانم، وسعيدة بحب دنيا لها، ووضعت رامي رضوان فى موقف محرج على الهواء:" انت حافظ أغنية دنيا.. فيرد انتى عايزه تورطيني ولا ايه".
ولفت مايان إلى أنها تريد التمثيل مع الفنانة دنيا، وطالبت من رامي بتوصيل سلامها لـ دنيا.
كما أشادت الفنانة الشابة ميان السيد بـ فيلم كيرة والجن، عبر خاصية الاستوري بحسابها الشخصي على انستجرام.
وكتبت: " أنا لسه في الاستراحة وعاوزة اقولكم أن الفيلم مش طبيعي حلو حلاوة! مبروك لكل صناع العمل والكاست، تعبكوا وشغلكوا واضح أوي ، أستاذ مروان حامد وأحمد مراد 10/10".
وحقق فيلم كيرة والجن، إيرادات بلغت قيمتها ٢ مليون و٧٠٠ ألف جنيه، وذلك فى ثالث أيام عرضه.
تفاصيل فيلم كيرة والجن
ويعد "كيرة والجن" من أبرز الأفلام التي تم طرحها هذا العام، في منافسات موسم عيد الأضحى السينمائي، وهو المرشح الأول لتصدر إيرادات الموسم، لاسيما وأنه يعد الأضخم إنتاجيًا هذا العام سواء من ناحية النجوم المشاركين في بطولته، أو الديكورات والملابس، لاسيما أن الأحداث تدور في فترة زمنية قديمة.
كما أن الفيلم جمع بين النجمين كريم عبد العزيز وأحمد عز لأول مرة في السينما، ويعد الثنائي هما أبرز نجوم الشباك في مصر خلال الأعوام الأخيرة، حيث حققت أفلامهما أعلى الإيرادات في تاريخ السينما، فالأول حصد بفيلم "الفيل الأزرق 2" إيرادات بلغت 104 ملايين جنيه والثاني حقق بفيلم "ولاد رزق 2" إيرادات وصلت إلى 101 مليون جنيه.
هذا بالإضافة إلى أن موضوع الفيلم يعد وطنياً من الدرجة الأولى إذ يكشف عن قصص حقيقية لمجموعة من أبطال المقاومة المصرية ضد الاحتلال الإنجليزي وقت ثورة 1919 حتى عام 1924، وذلك من خلال أبطال منسيين خاضوا معارك وتضحيات جريئة من أجل الاستقلال، لتكتشف للأجيال الصغيرة مدى حب المصريين لبلدهم وأرضهم، وهذه النوعية تلاقى قبولاً كبيراً من الجمهور.