التقطت عدسات الكاميرا صورا خاصة للممثل بن أفليك أثناء بكائه في أحضان زوجته الجديدة جينيفر لوبيز أثناء سهرتهما للاحتفال بعيد ميلادها الـ 53، أثناء تواجدهما لقضاء شهر العسل في باريس.

ظهر بن أفليك الذي يبلغ من العمر 49 عاما، في عدد من الصور وهو يبكي بغزارة فيما تحاول جينيفر لوبيز مواساته، وذلك بعد أيام من زواجهما المفاجئ في لوس أنجلوس بعيدا عن الكاميرات.

تأثر بن أفليك بالعشاء الرومانسي الفاخر الذي حضره مع زوجته الجديدة جينيفر لوبيز بمناسبة عيد ميلادها أمام برج إيفل، وكانت لحظة مفعمة بالمشاعر حاولت فيها النجمة العالمية مواساته واحتواء مشاعره.

ولم تستمر هذه اللحظة طويلا، حيث شوهد الثنائي مرة أخرى وهما يتجولان في أنحاء باريس، والتقطت عدسات الكاميرات صورا ظهرا فيها بشكل رومانسي بعدما تغلب نجم باتمان على دموعه وعاد إلى طبيعته.

ليست هذه المرة الأولى التي ينهار فيها بن أفليك أثناء علاقة عاطفية مع جينيفر لوبيز، فمثل هذه الأجواء ساهمت في إنهاء خطبتهما عام 2002 بسبب الضغوط التي شعر بها نجم هوليوود بسبب ملاحقة الصحافة والجميع لهما.

لم تكن هذه المرة الأولى التي يظهر فيها بن أفليك في الصور في لحظة خاصة أثناء رحلة شهر العسل مع جينيفر لوبيز، بعدما التقطت الكاميرات صورا له أثناء نومه على متن يخت في رحلة بحرية مع الأسرة وقد غلبه الإرهاق أثناء جلوسه على كرسي.

ونشر موقعTMZ رخصة زواج جينيفر لوبيز وبن أفليك بعد التصديق عليها رسميا منذ أيام، وأصبح اسم المغنية العالمية الشهيرة حاليا “جينيفر أفليك” في الوقت الذي ينشغل فيه العروسان بتمضية شهر العسل برفقة أطفالهما من أزواج آخرين.

التقطت عدسات الكاميرات صورا للحظات رومانسية بين جينيفر لوبيز وبن أفليك في بارس حيث يقضيات شهر العسل والإجازة الصيفية مع إبقاء الأطفال الذين تتراوح أعمالها ما بين 16 و14 و13 عاما بالقرب منهما.

قصة الزواج الأبدية التي تصفها جينيفر لوبيز لم تأت من فراغ، فهي المغنية الشهيرة الحالمة قد تزوجت ثلاث مرات من قبل، وارتبطت عاطفيا عدة مرات، ولكن بن أفليك هو الوحيد الذي وجد طريقه للعودة مرة أخرى.