الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

برعاية التضامن.. إعلام القاهرة تهنئ طلاب الكلية لفوز مشروع تخرج عن الغارمات

 طلاب الفرقة الرابعة
طلاب الفرقة الرابعة بقسم العلاقات العامة

هنأت الدكتورة هويدا مصطفى عميدة كلية الإعلام بجامعة القاهرة طلاب الفرقة الرابعة بقسم العلاقات العامة والإعلان وهيئة الإشراف على مشروع " على بياض "  الدكتورة  داليا عبد الله المشرف العام وإشراف الدكتورة هند محمد وشيماء نبيل  عن قضية الغارمات.

 

أكدت الكلية علي  حصول المشروع على رعاية وزارة التضامن الاجتماعي و عرض المشروع على الرئيس عبد الفتاح السيسى من قبل نيڤين القباج بعد إثناءها على الحملة  وقد وجه بتنفيذ الحملة.

عميد إعلام القاهرة تهنئ طلاب الكلية لفوز مشروع تخرج عن الغارمات
عميد إعلام القاهرة تهنئ طلاب الكلية لفوز مشروع تخرج عن الغارمات
عميد إعلام القاهرة تهنئ طلاب الكلية لفوز مشروع تخرج عن الغارمات


وقدمت الدكتورة هويدا مصطفى التهنئة والدعم للطلاب المتميزين عمر محمد رمضان، أحمد محمد هشام محمد، هاجر محمد مصطفى، آلاء مدحت محمد، مي سمير عبد الله، نادية ناصر مصطفى أية هشام فرحات، شروق مصطفى سعد الدين، منار محمد مصطفى ،يمنى حسام محمد، نهى حسن فتح الله محمد ، فارس صالح عبد القادر، سارة محمد، محمود عبد الرحمن، روان محمدين محمد ربيع ، هدير عابد عبد الفتاح، منار فتحي عمر.
 

 

وإذا قررت السفر وسط دروب الصحراء الغربية في مصر متجهًا ناحية الحدود الليبية، تجد في هذا المكان قرية صغيرة تسمى "قرية الجارة" تبعد عن واحة سيوة بحوالي 150 كيلو متر وتبعد عن محافظة مرسى مطروح بحوالي 300 كيلومتر، في منطقة معزولة عن العالم لا تجد فيها إشارة لأي شبكة اتصال.

 

قررت مجموعة من طلبة الفرقة الرابعة بكلية الإعلام جامعة القاهرة خوض تلك المغامرة والسفر إلى هناك لتصوير فيلمًا وثائقيًا عن تلك القرية تحت اسم "ج مربوطة".

 

أظهر الفيلم جوانب حياة أهل الجارة التي تقتصر تقريبا على الزراعة فقط، فأهالي قرية الجارة الذين لا يتجاوزون الـ 800 فرد لا يملكون سوى مدرسة واحدة فقط تدرس حتى المرحلة الإعدادية، فهي تلك المرحلة التي يقف عندها تعليم أغلب أهل القرية وبعدها تبدأ حياتهم في الزراعة.

وأضاف الطلاب أن وسيلة التواصل الوحيدة الموجودة داخل القرية هي سنترال يحتوي على خط تليفون أرضي واحد فقط يستخدمه أهالي القرية في حالات الطوارئ.