الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

ننشر تفاصيل برامج الدراسات الحرة بتربية فنية حلوان

جامعة حلوان
جامعة حلوان

أعلنت كلية التربية الفنية بجامعة حلوان عن بدء دورات الدراسات الحرة تحت رعاية الدكتور ممدوح مهدي، القائم بأعمال رئيس جامعة حلوان، والدكتور محمود حامد، عميد الكلية، وإشراف الدكتورة مها عبد المنعم، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة. 

وتبدأ الدورات خلال شهر يوليو، وتستمر حتى سبتمبر، وتشمل جميع تخصصات الكلية مثل الرسم والتصوير والنحت والخزف والأشغال الفنية وأشغال النجارة والمعادن والحلي والطباعة والنسيج والجرافيك والرسم والتلوين والنسيج والخزف والنحت، والحلي بما يتناسب مع طبيعة المراحل العمرية، مما يساعد على تنمية القدرات الإبداعية سواء من خلال الخامات أو الأدوات المستخدمة في أحد تخصصات الكلية.

وأوضحت إدارة كلية التربية الفنية بالجامعة أنه يتم الحجز لهذه الدورات من خلال مكتب شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بمقر الكلية بالزمالك.

جدير بالذكر أن جامعة حلوان استطاعت أن تحقق تقدمًا  في التصنيف العالمي QS  وتقدمت للمركز الخامس وسط ١٤ جامعة مصرية تواجدت على لائحة المصنف الدولي الأشهر لهذا العام، والتي تضم أفضل ١٤٠٠ جامعة في العالم.

وأشاد الدكتور ممدوح مهدى، القائم بعمل رئيس جامعة حلوان، بهذا التقدم الملحوظ الذي حققته الجامعة فى التصنيفات العالمية، حيث تخطو الجامعة دائما خطوات كبيرة وملموسة نحو التواجد في التصنيفات العالمية وتحقيق رؤية جديدة للعمل الأكاديمي الذي يتماشى مع المتطلبات العالمية، كما ثمن الجهد ونتاج عمل وثمار ما يقوم به مكتب التصنيف الدولى بالجامعة بقيادة الدكتور محمد القصاص، مدير المكتب.

وأكد أن الجامعة تسعى دائما إلى أن تكون في صدارة التصنيفات العالمية، ودائما تعمل الجامعة على دعم وتحفيز الباحثين في جميع القطاعات الطبية والعلمية والهندسية والعلوم الإنسانية لتشجيع البحث العلمي والاهتمام بالنشر الدولي الذي يعد معيارًا قويًا في تصنيف الجامعات.

وأفادت الدكتورة منى فؤاد عطية، القائم بعمل نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، بأن الجامعة تولي اهتماماً كبيراً بالتصنيف الدولي، موضحة أن الجامعة تحتوى على قامات علمية كبيرة َوفريدة، بجانب احتوائها على تخصصات علمية نادرة، بما يجعل جامعة حلوان مميزة في مجال البحث العلمي والنشر الدولي.