أطعمة عديدة تدمر الكبد وتسبب تلفه عليك التوقف عن تناولها لحماية الكبد إليك أبرزها وفقا لموقع “webmd”

1-السكر

الإفراط في تناول السكر ليس سيئًا لأسنانك فقط. يمكن أن يضر الكبد أيضًا.يؤدي تناول الكثير من السكر المكرر وشراب الذرة عالي الفركتوز إلى تراكم دهون يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بأمراض الكبد.

تظهر بعض الدراسات أن السكر يمكن أن يكون ضارًا للكبد مثل الكحول ، حتى لو لم تكن تعاني من زيادة الوزن لذا يجب الحد من تناول الأطعمة التي تحتوي على سكريات مضافة ، مثل الصودا والمعجنات والحلوى.

2-المكملات العشبية

يأخذ بعض الناس أعشابًا تسمى الكافا للتقليل من أعراض انقطاع الطمث أو لمساعدتهم على الاسترخاء. لكن الدراسات تظهر أنه يمكن أن تمنع الكبد من العمل بشكل صحيح. يمكن أن يؤدي ذلك إلى التهاب وفشل الكبد. حظرت بعض الدول الأعشاب أو فرضت قيودًا عليها يجب عليك دائمًا التحدث إلى طبيبك قبل تناول أي أعشاب للتأكد من سلامتها.

3- فيتامين أ من المكملات

يحتاج جسمك إلى فيتامين أ ، ولا بأس في الحصول عليه من النباتات مثل الفواكه والخضروات الطازجة ، خاصة ذات اللون الأحمر والبرتقالي والأصفر. ولكن إذا كنت تتناول مكملات تحتوي على جرعات عالية من فيتامين أ ، فقد يكون ذلك مشكلة لكبدك. استشر طبيبك قبل تناول أي فيتامين أ إضافي لأنك ربما لست بحاجة إليها.

4-المشروبات الغازية

تظهر الأبحاث أن الأشخاص الذين يشربون الكثير من المشروبات الغازية هم أكثر عرضة للإصابة بمرض الكبد الدهني

5-المسكنات

إذا كان لديك ألم في الظهر ، أو صداع ، أو برد ، وتبحث عن مسكن للألم. تأكد من أنك أخذ الكمية المناسبة! إذا تناولت عن طريق الخطأ الكثير من أي شيء يحتوي على عقار الاسيتامينوفين على سبيل المثال ، حبوب منع الحمل للصداع وشيء آخر لنزلاتك ، وكلاهما يحتوي على عقار الاسيتامينوفين التي يمكن أن تضر الكبد تحقق من الجرعة والمقدار المناسب لتناوله .

في شهر التوعية بالتهاب الكبد.. ما الرابط بين مرض السكري والتهاب الكبد؟

باحثون يكتشفون علاجا مناعيا يحارب سرطان الكبد

6-الدهون المتحولة

الدهون المتحولة هي دهون من صنع الإنسان في بعض الأطعمة المعلبة والمخبوزات فقد يجعلك النظام الغذائي الغني بالدهون المتحولة أكثر عرضة لزيادة الوزن.

7- الأطعمة الدسمة

تعتبر البطاطس المقلية والبرغر خيارًا سيئًا للحفاظ على صحة الكبد. تناول الكثير من الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة ويمكن أن يجعل من الصعب على الكبد القيام بوظيفته. بمرور الوقت ، قد يؤدي إلى التهاب ، والذي بدوره يمكن أن يسبب تندبًا في الكبد يُعرف باسم تليف الكبد.