قال خالد الشافعى، الخبير الاقتصادي، إن العالم لم يشهد منذ عام 82 موجة التضخم الحالية، وبناءً على تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية وارتفاع أسعار النفط والطاقة والغاز حول العام ، وتباطؤ سلاسل الأمداد والتوريد وحركة التجارة الدولية، إلى جانب أرتفاع حجم الديون بالنسبة للناتج المحلى.
وأضاف “الشافعى”، خلال مكالمة هاتفية بنشرة أخبار اكسترا نيوز، أن كل هذه العوامل ساعدة إلى عدم استقرار الاقتصادات حول العالم أجمع.
وأشار الخبير الأقتصادى، إلى أن التعافى لن ولم يأت بعد، لأنه لم يضع أحد من الخبراء حتى الآن طريقة تفادى الآثار السلبية المصاحبة لتداعيات الحرب الروسية الأوكرانية، لذلك فنحن مستمرون حتى الآن.