فوائد أذكار الصباح والمساءكثيرة لما لها من تحصين للمسلم من كل شيء ، وهي عبادة تقرب عبد من ربه، من فوائد أذكار الصباح والمساء أيًضا البركة في الرزق والولد، تبعد المسلم عن أذى البشر من السحر، والحسد وتغفر للذنوب وتزيد المسلم نورًا في الوجه والقلب ، وتجلب الرزق كما ان من فوائد أذكار الصباح والمساء أيًا أنها تنجي من عذاب الله تعالى، فوائد أذكار الصباح والمساء كثيرة نعرضها في السطور المقبلة.
فوائد أذكار الصباح والمساء تكسب المسلم رضا الله سبحانه وتعالى، وتجلب الرزق للمسلم الملتزم بها، وتريح القلب، وتنشر الطمأنينة والراحة النفسية في قلب المسلم، وتطرد الشيطان، كما أن فوائد أذكار الصباح والمساء أنها تخرج المسلم من الهم والكرب والغم ، وتنير الوجه كما إذا قالها العبد بنية صافية فإنها تعيد المسلم إلى الله عز وجل، وتقربه منه كما أن أذكار الصباح والمساء بسيطة تتلخص في قراءة الفاتحة والمعوذتين وآية الكرسي، والصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم وغيرها من الأذكار الكثيرة.
فوائد الأذكار إذا كتبنا عنها فهي كثيرة ، أهمها أن تحصن المسلم من أذى الشيطان وتجعل المسلم في معية الله، وحفظه من أي أذى يعلمه أو لا يعلمه كما أن النبي صلى الله عليه وسلم يأخذ بيدك قائلها الجنة وتعقه من النار كما أنه لن يأتي أحد أفضل منك أيها المسلم يوم القيامة إلا من زاد على تسبيحك فوائد الأذكار أيضًا تزيل الهم والغم عن وتجلب للقلب الفرح والسرور وتحمي من المصائب والكوارث، السحر، والحسد أيضًا يجلب الذكر الرزق لصاحبها ويستشعر المسلم مراقبة الله عزّ وجلّ له في جميع الأوقات، الأمر الذي يوصله إلى مرحلة الإحسان، أي أن يعبد الله كأنه يراه كما ترضي بها الرحمن عز وجل وتغفر للذنوب كما تعطي نور في الوجه والقلب وتنجي من عذاب الله تعالى.
فوائد أذكار الصباح والمساء واثرها على نفسك
فوائد أذكار الصباح والمساء واثرها على نفسك يكون هو الاجمل ، ويعتبر الذكر بعد الصلاة من العبادات التي فيها تسابق على الخير والمحافظة على العلاقة الطيبة مع الله في الشدة والرخاء كما يحافظ الذكر المسلم على حبل التواصل مع الله دائماً كذلك تعمل الأذكار على تقوية الجسم ويمنح الذكر النور في الوجه كما أن فوائد أذكار الصباح والمساء أنها تحقق الكثير من القيم في حياة المسلم و كسر شوكة الشيطان وقمعه وإخراجه من حياة المسلم وكسب رضا الله عزّ وجل وإبعاد الهم والحزن عن القلب، وجلب الراحة والسرور له وجعل القلب والجسم أقوى كما أن ذكر الله عز وجل ينير القلب والعقل والوجه وجلب الرزق وطرح البركة فيه والقرب من الله عزّ وجلّ، فالمسلم الدائم الذكر لله عزّ وجلّ يكون أكثر قرباً منه.
أهمية أذكار الصباح والمساء
أهمية أذكار الصباح والمساء أنه في الحديث القدسي قال ربنا عز وجل: فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، فأذكار الصباح هي مجموعة من الأقوال والأدعية يرددها المسلم في كلَّ صباح بعد صلاة الفجر، لنيل رضا الله تعالى وفرجه، ومن أهم تلك المأثورات: قراءة آية الكرسي، وقراءة المعوذتين ثلاث مرات و الاستغفار مائة مرة والصلاة على النبي عليه السلام عشر مرات، ويبتعد الشيطان عن المسلم ويضعف قوته، و يريح العقل من القلق والحزن والتوتر ويقوي الجسم والعقل، ويجعلك أكثر حباً عند الله ، وتكسب المسلم رضي الله سبحانه وتعالي.
أسرار أذكار الصباح والمساء دخول الجنة من غير حساب لمن قرأ هذه الأذكار في الصباح والمساء، ومات في نفس اليوم وعتق الذاكر من عذاب النار والقبر وزرع الطمأنينة في قلب المسلم، لكسبه رضا الله تعالى وقربه، فيصبح قلبه راضياً بكل قضاء من الله؛ لأنه يعلم بأنَّ كل ما يأتي من الله خير وجلب البركة في كل عمل يقوم به المسلم، ويوسع رزقه كما ان شعور المسلم بالسعادة، وزرع التفاؤل والإيجابية في قلبه، والابتعاد عن الهم والحزن ومن يَذكُر الله بشكل دائم يكون مِن الذين يظلهم الله في ظله يوم القيامة كما أن أذكار الصباح والمساء من أفضل الكلام الذي ينطق به المسلم، وأحبها إلى الله، فكل ذكر يذكره المسلم يغرس به شجرة له في الجنة.
فضل أذكار الصباح والمساء، يبتعد الشيطان ويضعف قوته ، يريح العقل من القلق والحزن والتوتر، يقوي الجسم والعقل، ويجعلك أكثر حباً عند الله ، تكسب المسلم رضي الله سبحانه وتعالي ، ويحث على حب الله سبحانه وتعالى وهو في الواقع روح الإسلام ، ويفتح باب المغفرة عند الله، وتساعد المسلم فى الابتعاد عن الغفله عن ذكر الله ، فهو الحل الأفضل لجميع الصعوبات وعلاج جيد لجميع أنواع البؤس، وتعمل أذكار الصباح على زرع الطمأنينة في قلب المسلم، لكسبه رضا الله تعالى وقربه، فيصبح قلبه راضياً بكل قضاء من الله؛ لأنه يعلم بأنَّ كل ما يأتي من الله خير. جلب البركة في كل عمل يقوم به المسلم، ويوسع رزقه. شعور المسلم بالسعادة، وزرع التفاؤل والإيجابية في قلبه، والابتعاد عن الهم والحزن. من يَذكُر الله بشكل دائم يكون مِن الذين يظلهم الله في ظله يوم القيامة.
أهمية الأذكار والتحصين اليومي تعتبر الأذكار من أفضل الكلام الذي ينطق به المسلم، وأحبها إلى الله، فكل ذكر يذكره المسلم يغرس به شجرة له في الجنة، وترطيب لسان المسلم، وتعويده على الكلام الجيد المليء بالإيمان، فهذا الكلام الطيب والذكر يلقي محبة الناس للإنسان الذاكر، وليس محبة الله فقط، فيستشعرون بقوة إيمانه وقربه من الله ويحبون أن يكونوا مثله من يرغب في الحفاظ على ترديد الأذكار اليومية وخاصة أذكار الصباح والمساء فإن لهما أوقات خاصة بهما ويجب استحضار القلب والعقل والشروع في هذه الأذكار لكي بقى بحِفظ الله ورعايته، وينال بإذن الله كُل الخير والفضل الذي يترتب على هذه الأذكار، فقد قال الله تعالى " أذكروني أذكركم " فذكر الله عِبادة وطاعة ويترتب عليها ذكر الله لنا وحفظنا ورعايتنا، ومما جاء في فضل قراءة اذكار الصباح والمساء ما يلي:
أنواع الأذكار
إن أنواع ذكر الله تعالى كثيرة ومتنوعة حيث أن قراءة القرآن الكريم ذكر ، كما أن الأدعية والأذكار الواردة في السنة النبوية الشريفة ذكر ، ولا يقتصر الأمر على القرآن والسنة ؛ بل إن الدعاء والتضرع إلى الله والتقرب إليه بأعمال الخير والتأمل في بديع خلقه من أنواع ذكر الله تعالى ، وكذلك فإن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو أحد أنواع الذكر ، وحضور مجالس العلم والبحث في العلوم الشرعية هي أيضًا من ذكر الله تعالى ، وكل شيء يؤدي إلى التقرب من الله فإنه من أنواع الذكر ، وفضل قراءة أذكار الصباح والمساء كل يوم كسب رضا الله عزّ وجلّ ، وحفظ المكان الذي يبيت فيه الإنسان ، ودوام الصلة بالله عزّ وجل والقرب منه والأنس به ، ذكرالله عزّ وجلّ للعبد في الملأ الأعلى ، والحفظ من الحسد والعين، إمداد الجسم بالقوة والطاقة ، مغفرة الذنوب والسيئات، و زيادة الحسنات والثواب ، و دخول الجنة بفضل الله وكرمه، و الحفظ من شر الإنس والجنّ وشر كلّ المخلوقات ، و التمتع بحفظ الله عزّ وجلّ وحمايته.