قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

"بهيج ".. ابن بني سويف يوقع اتفاقية لإنشاء أول فرع لجامعة اورال الفيدرالية بمصر|صور

×

وقع أحمد بهيج ابن مركز إهناسيا بمحافظة بني سويف والمدير التنفيذي لشركة ميديا عرب ومركز الأورال التابع لجامعة أورال الفيدرالية بمصر، و البروفيسور فيكتور كوكشاروف رئيس جامعة اورال الفيدرالية اتفاقية لا نشاء فرع لجامعة اورال الفيدرالية بمصر
جاء ذلك بعد النجاح الكبير لمركز الاورال للسنه التحضيرية في مصر التابع لجامعة اورال الفيدرالية كأول مركز السنه التحضيرية الروسية في الوطن العربي وافريقيا

من ناحيته قال أحمد عاطف بهيج مدير مركز الأورال التابع لجامعة أورال الفيدرالية بمصر في تصريح خاص " لصدي البلد "اخدنا خطوة جديدة وكبيرة وقررنا انشاء فرع كامل للجامعة في مصر

وأضاف" بهيج " أن الفرع يتيح دراسة البكالوريوس والماجستير باللغة الانجليزية ، بالإضافة الي مركز السنه التحضيرية باللغة الروسية للطلاب التي ترغب استكمال دراستها باللغة الروسية في روسيا وأن الدراسة ستكون بالنظام الروسي سواء مناهج او نظام تعليمي.

مشيرا إلي أن شهادة التخرج سوف صدر من جامعة اورال الفيدرالية وأن البرامج الي المتاحة لأول دفعه تلتحق بالجامعة تكزن كالتالي :
بكالوريوس: ميكاترونكس ور وبوتكس ، هندسه برمجيات ، واداره ماجستير علمي: ذكاء اصطناعي لتطبيقات صناعه الطاقة الهندسة الكهربائية والطاقة للمدن الذكية
علوم الكمبيوتر(تطبيقات الذكاء الاصطناعي) ابتكارات تكتو ولجيا المعلومات في الإدارة ماجستير مهني: ماجستير اداره الاعمال

وتابع "بهيج " أن القبول الجامعي يتعمد علي اختبارات قبول في المواد الاساسية للتخصص المراد دراسته ، وليس شرطا مجموع الثانوية العامة- "ولكن يلزم النجاح بها بها"

واختتم " بهيج" اول دفعة تكون هذا العام في المرحلة الاول من تنفيذ المشروع ويتم قيد الطلاب فيها في جامعة اورال الفيدرالية في روسيا ولكن مقر دراستهم في مصر
لحين الانتهاء من كافه مراحل تنفيذ المشروع (فرع جامعة الاورال الفيدرالية بمصر)
والشراكة بين شركة ميديا عرب وجامعه اورال الفيدرالية بدأت منذ عام تقريبا بشكل رسمي ، ولكن حققت نجاحات كتير ومازالت مستمرة
وان الفرع سوف يضيف كتير من الاستفادات في نقل التجارب الروسية وتوطينها في مصر ، وافاده لاقتصادنا المصري وطبعا اولا واخيرا اتاحه فرص تعليمية افضل بأسعار اقل للطلاب المصريين