قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صحف الإمارات: أوكرانيا تنتقل من الدفاع للهجوم وتقصف منشأة نفطية في روسيا.. اجتماع وزاري محتمل للتحضير للقاء بوتين وزيلينسكي.. الرئيس التونسي يستبعد إجراء انتخابات مبكرة بعد حل البرلمان

أرشيفية
أرشيفية
×

مفاوضات أوكرانيا تستأنف اليوم وموعد نهائي لبدء السداد بالروبل في أوروبا
رئيس وزراء كندا: لا مكان لروسيا في «قمّة العشرين»
أوكرانيا تؤكد الانسحاب الروسي من تشيرنوبيل..وتشكك فرنسي
محمد بن زايد: أنجزنا ما عاهدنا عليه العالم ونظمنا دورة استثنائية

سلطت الصحف الإماراتية الصادرة صباح اليوم السبت، الضوء على عدد من الأحداث والقضايا المحلية والعالمية.

وفي صحيفة "الإمارات اليوم" أعلن حاكم مقاطعة بيلجورود الروسية، صباح اليوم الجمعة، تعرض منشأة تخزين وقود في بيلجورود لهجوم شنته مروحيات عسكرية أوكرانية، في هجوم هو الأول من نوعه لقوات حكومة كييف داخل الأراضي الروسية.

وأظهر فيديو متداول للحظة قصف مستودع نفط في مدينة بيلغورود الروسية بالقرب من الحدود الأوكرانية من قبل المروحيات العسكرية الأوكرانية.

وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية أن القوات الروسية قتلت 148 طفلا خلال قصفها وغاراتها الجوية على المدن الأوكرانية وأطلقت 1370 صاروخا ودمرت 15 مطارا أوكرانيا منذ بدء الاجتياح في 24 فبراير الماضي وأضافت في بيان أن أكثر من 10 ملايين أوكراني فروا من ديارهم.

وفي صحيفة "الخليج"، قال مسؤول أوكراني كبير إن روسيا وأوكرانيا، ستستأنفان محادثات السلام بينهما عبر الإنترنت اليوم الأول من أبريل، بعد انتهاء أحدث جولة من المفاوضات في تركيا.


وقال المفاوض ديفيد أراكخميا في منشور على الإنترنت، إن أوكرانيا أكدت ضرورة عقد لقاء بين رئيسي البلدين، لكن روسيا ردت قائلة إن هناك حاجة إلى مزيد من العمل على مسودة معاهدة.

أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، أن الجولة الأخيرة من المفاوضات الروسية الأوكرانية في إسطنبول، الثلاثاء، قد سجلت تقدماً إيجابياً.

وقال لافروف للصحفيين: «نرى أن نتائج المفاوضات التي جرت في إسطنبول، أمس، قد سجلت تقدماً إيجابياً، لكنها لم تحقق نتيجة نهائية».

وكان رئيس فريق موسكو التفاوضي فلاديمير ميدينسكي، أشار إلى أن أوكرانيا أعلنت خلال المفاوضات عن استعدادها لتنفيذ المطالب الرئيسية التي تصر عليها روسيا في السنوات الأخيرة.

في سياق متصل، أعلنت أوكرانيا، الخميس، أن القوات الروسية غادرت محطة تشيرنوبيل التي كانت تحتلها منذ بدء عمليتها العسكرية في 24 فبراير/ شباط الماضي، في وقت شككت فيه فرنسا في أي انسحاب روسي من الأرض، أو الالتزام بوقف إطلاق النار.


وقالت الوكالة الحكومية الأوكرانية المكلفة إدارة منطقة المحطة على «فيسبوك»: «لم يعد هناك أشخاص أجانب داخل محطة تشيرنوبيل للطاقة النووية».و كانت الوكالة أشارت قبيل ذلك إلى أنّ القوات الروسية بدأت مغادرة المحطة الواقعة على بعد نحو مئة كيلومتر شمالي كييف.واتّهمت الوكالة القوات الروسية ب«نهب المباني وسرقة المعدّات وسواها من الأغراض الثمينة».


من جهته، أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-إيف لودريان، الخميس، أنّ القوات الروسية في أوكرانيا لا تظهر «أيّ مؤشّر ملموس» على تراجعها أو انسحابها.

وقال لودريان لصحيفة «لوفيجارو»: «لا أرى أي مؤشّر ملموس على الأرض يشير في هذه المرحلة إلى انعطاف حقيقي ودائم للروس»، مضيفاً «رغم أن تقدّم قواتهم أبطأ مما كان الكرملين يأمل، إلا أنني لم ألاحظ اليوم أي تراجع كبير، أو حتى وقفاً حقيقياً لإطلاق النار».

وفي أوتاوا، أكد رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، الخميس، أنه لا مكان لروسيا في القمّة المقبلة لمجموعة العشرين، لأنه لا يمكن اعتبارها «شريكا بنّاءً».

وأوضح ترودو "لا أعتقد أنه يمكننا الجلوس مع روسيا حول الطاولة«، مشيراً إلى أنه ناقش هذا الموضوع مع الرئيس الإندونيسي الذي يرأس المجموعة هذا العام.وأضاف رئيس الوزراء الكندي:»ليس منطقياً إجراء مناقشة حول النمو الاقتصادي العالمي إذا كانت الدولة المسؤولة عن الكثير من الاضطرابات موجودة على الطاولة«.


لكنّ هذا القرار يعود إلى مجموعة العشرين التي تشكّلت لتعزيز الحوار بين القوى الصناعية القديمة المنضوية في مجموعة السبع ودول عملاقة ناشئة مثل الصين والبرازيل وروسيا.

وتابع ترودو: "من المنطقي ألا يكون الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هنا هذا العام«، مشدّداً على أنّه "سيتعيّن علينا إجراء مناقشةحول مسألة استبعاد روسيا من المجموعة على المدى البعيد".

وفي صحيفة "الاتحاد"، واجه المشترون الأوروبيون للغاز الروسي اليوم الجمعة موعداً نهائياً لبدء السداد بالروبل، بينما من المقرر استئناف المفاوضات الرامية إلى إنهاء الحرب المستمرة منذ خمسة أسابيع حتى مع تأهب أوكرانيا لمزيد من الهجمات في الجنوب والشرق.

وطالب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس الخميس مشتري الطاقة الأوروبيين بالدفع بالروبل اعتباراًمن اليوم أو مواجهة وقف العقود الحالية.
ورفضت الحكومات الأوروبية إنذار بوتين ووصفته ألمانيا، أكبر متلقي للغاز الروسي في القارة.
قالت موسكو في محادثات هذا الأسبوع إنها ستقلص الهجمات بالقرب من العاصمة كييف وفي الشمال كبادرة حسن نية وتركز على "تحرير" منطقة دونباس في جنوب شرق أوكرانيا.

وحذر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في كلمة أدلى بها في وقت متأخر من مساء الخميس من معارك مقبلة في دونباس ومدينة ماريوبول الساحلية المحاصرة في الجنوب.
وقال زيلينسكي "ستكون هناك معارك في المستقبل. ما زلنا بحاجة إلى السير في طريق صعب جدا للحصول على كل ما نريده".
وقال سفير أوكرانيا لدى اليابان سيرجي كورسونسكي اليوم الجمعة إن بلاده ستتمكن قريبا من حماية أجوائها ومدنها بشكل أفضل من الهجمات الروسية لأنها تتوقع عتادا عسكريا "فائق الحداثة" من الولايات المتحدة وبريطانيا.

وفي الشأن التونسي، قال الرئيس التونسي قيس سعيد خلال اجتماع مع رئيسة الحكومة نجلاء بودن في وقت متأخر من مساء الخميس إن الانتخابات البرلمانية لن تجرى خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، وذلك حسبما أفاد منشور للرئاسة على فيسبوك.
وأصدر سعيد يوم الأربعاء مرسوماً بحل البرلمان، المعلق منذ العام الماضي.
وحث الحزب الدستوري الحر، سعيد على الدعوة لانتخابات مبكرة في أعقاب حل البرلمان.
وينص دستور تونس لعام 2014 على أن البرلمان يجب أن يظل منعقدا خلال أي فترة استثنائية من النوع الذي أعلنه سعيد الصيف الماضي وأن حل المجلس يجب أن يؤدي إلى انتخابات جديدة.

وفي صحيفة "الإمارات اليوم"، أكد ولي عهد أبوظبي، محمد بن زايد آل نهيان، أن الإمارات استطاعت بقيادة وفكر محمد بن راشد آل مكتوم، حاكم دبي، تنظيم دورة استثنائية لمعرض إكسبو.

وقال محمد بن زايد عبر حسابه الرسمي في تويتر: "الحمد لله أنجزنا ما عاهدنا عليه العالم.. نظمنا دورة استثنائية بقيادة وفكر قائد يجيد التعامل مع التحديات.. شكراً أخي محمد بن راشد، وشكراً لكل فرق العمل في إكسبو 2020.. وعميق الأمنيات بالتوفيق لليابان الصديقة في تنظيم معرض إكسبو 2025".