‏ يَعقِد مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية مؤتمر "جامعة عين شمس ودورها في المجتمع المصري والعربي " بمناسبة مرور 70 عاما على إنشائها 1950- 2020 وذلك في الفترة من 30 -31 مارس 2022 .

ويأتي ذلك في إطار الموسم الثقافي لمركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية لعام 2021 - 2022 وفي ضوء أهداف المركز ودوره التعليمي والثقافي المنوط به، وسعيا منه لرفع مستوى الوعي الثقافي والسياسي والاجتماعي لدى فئات الشباب.

تحت رعاية الدكتور محمود المتيني رئيس الجامعة والدكتور هشام تمراز نائب رئيس الجامعة لشئون المجتمع وتنمية البيئة ورئيس مجلس إدارة مركز بحوث الشرق الأوسط والدراسات المستقبلية ،الدكتور أشرف مؤنس مدير المركز ومقرر عام المؤتمر.

انطلاق الملتقى العلمي الرابع لقسم تكنولوجيا التعليم بـ «نوعية عين شمس»

يُعقَد المؤتمر في قاعة شبكة المعلومات داخل الحرم الجامعي (حضوراً وأونلاين)
و ‏تتمثل محاور المؤتمر فيما يلي:

-‏تأسيس جامعة عين شمس.
-التنمية المستدامة وخدمة المجتمع .
-استعراض نماذج من الرواد والإعلام بالجامعة.
-الجامعة والقضايا الوطنية والقومية.
يعقد المؤتمر بحضور كوكبة من أساتذة الجامعات والباحثين ورجال الفكر والسياسة البارزين.

جدير بالذر انه قد نظم قسم تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية جامعة عين شمس الملتقى العلمي الرابع للقسم بعنوان "المؤسسات التعليمية الذكية في ضوء رؤية مصر 2030"، بقاعة مركز تكنولوجيا المعلومات بالحرم الجامعي.

ويأتي ذلك تحت رعاية الدكتور محمود المتينى رئيس الجامعة، والدكتور محمد أيمن صالح نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور أسامة السيد عميد الكلية ورئيس الملتقى، وإشراف الدكتور مصطفى قدري وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث ونائب رئيس الملتقى، والدكتور صفاء سيد محمود رئيس قسم تكنولوجيا التعليم بالكلية ومقرر الملتقى.

وبحضور الدكتور عمرو خليل وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع والبيئة، والدكتور ولاء أنيس وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب. والدكتور داليا حسين فهمي رئيس قسم التربية الموسيقية بالكلية، والدكتور نهى عبد العزيز رئيس قسم التربية الفنية بالكلية، ولفيف من أساتذة التخصص تكنولوجيا التعليم.

وخلال كلمته أشار الدكتور أيمن صالح بالدور الذي تقوم به الكلية، ومشاركتها في كافة الأنشطة التي تقوم بها الجامعة، كما هنأ سيادته الكلية بالحصول على اعتماد برنامجين للكلية، مشيداً بمحاور المؤتمر وتغير دورها في الثورة الصناعية الخامسة والفجوة الرقمية.