اتفقت إسرائيل وتركيا على تشكيل خلية أزمة برئاسة مدير عام وزارة الخارجية الإسرائيلية وكبير مستشاري الرئيس التركي، بحسب ما أفادت هيئة البث الإسرائيلية.
وقال مصدر من الوفد الذي يرافق الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتسوج إلى تركيا، إن "الحديث يدور عن إجراء مكالمة هاتفية فور نشوب أي أزمة وأن هذه الآلية أثبتت نجاحها في قضية الإفراج عن الزوجين أوكنين اللذين كانا معتقلين في تركيا".
وبحسب هيئة "مكان" فإن إسرائيل طرحت مجددا مطلبها بتقييد نشاط حركة "حماس" في الأراضي التركية.
وقال هرتسوج إنه وجد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "منفتحا على حوار حقيقي"، مشيرا إلى أنه بحث معه سلسلة من المواضيع سيتم فحص تأثيراتها العملية على أرض الواقع.