قالت خبيرة تغذية علاجية، إن هناك بعض حالات السمنة لا يتناسب معها استخدام مادة عشبية واحدة حتى لا يثبت الجسم على نوع العقار، وبالتالي يحدث ثبات للوزن.
وأوضحت، أن الشباب هم قوة المجتمع، ولا يصح أن تكون قوة المجتمع "مخوخة"، أي تعاني من زيادة الوزن، معقبة: "مريض السمنة لازم ياخد باله، لأنه عرضة للإصابة بتبعات مرض السمنة".
وأضافت، أن التعرف على الحالة الصحية للمريض وما يناسبه من حيث الجوانب النفسية والصحية أمر مهم، ومن ثم يتم ترشيح طريقة مناسبة له تساعده على إنقاص وزنه.
ولفتت ، إلى أن مريض السمنة الذي يعاني من شهية مرتفعة يتناول بعض الأعشاب التي تقلل الشهية، وهو ما يؤدي إلى قلة حجم الوجبة، وبالتالي انخفاض الوزن تدريجيا، منوهة إلى أن مريض السمنة يمكن أن يعاني من صعوبة الحركة، خاصة أن العظام أكثر شيء يتألم في جسم الإنسان من زيادة الوزن.