شددت كلية الألسن جامعة عين شمس، على ضرورة تسديد الطلاب المصروفات الدراسية عن العام الجامعي 2021-2022 .

تعليم الكبار بجامعة عين شمس يطلق دورات تأهيلية لطلاب التربية للعمل بمحو الأمية

عميد كلية الحقوق بجامعة عين شمس يلتقى بمجلس اتحاد طلاب الكلية

ونوهت إدارة كلية التجارة جامعة عين شمس طلابها ضرورة تسديد المصروفات الدراسية لتجنب حجب نتيجة الفصل الدراسي الاولعلي الموقع الالكتروني.

https://ums.asu.edu.eg/App?redirectUrl=https%3A%2F%2Fums.asu.edu.eg%2F

وجدير بالذكر أعلنت كلية الألسن بجامعة عين شمس، تفعيل نظام الامتحانات الإلكترونية بنجاح، تحت رعاية أ.د.محمود المتيني، رئيس الجامعة، أ.د.عبد الفتاح سعود، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، أ.د.سلوى رشاد، عميد الكلية، أ.د.منى عبد العال، مدير وحدة القياس والتقويم بالجامعة، وإشراف أ.د.ناصر عبد العال، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، أ.د.خالد البلتاجى، رئيس وحدة القياس والتقويم بالكلية، د.إلهام بدر، نائب رئيس الوحدة.

أوضحت أ.د.سلوى رشاد، عميد الكلية، أنه في إطار عملية التحول الرقمي بالكلية تم تأسيس وحدة القياس والتقويم المنوط بها ميكنة الامتحانات، وتم تشكيل فريق تدريب على نظم الامتحانات الإلكترونية بنظام Qorrect و نظام remark لتصحيح الامتحانات الإلكترونية ، ومن خلال هذا الفريق تم عقد العديد من ورش العمل التدريبية للسادة أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة داخل الاقسام العلمية المختلفة على تلك الانظمة، وبعد ورش العمل قام قسم اللغات السامية ، شعبة اللغة العبرية بإجرا ء امتحان الكترونى بنظام Qorrect.

وأشار إلى أنه أول تفعيل لقاعات الاختبارات الإلكترونية بالكلية التي تم تجهيزها بدعم وإشراف كامل من الجامعة ووزارة التعليم العالى؛ وهي قاعات مجهزة على أعلى مستوى بأحدث التقنيات الرقمية وتتسع لاكثر من ٧٠٠ طالب، و تم أيضا استضافة امتحانات كلية التمريض لعقد الامتحانات الإلكترونية بالكلية لمدة اسبوعين.

كما قامت العديد من الأقسام باجراء التصحيح الالكترونى لامتحاناتها النهائية على نظام remark.

كما أعلنت عن نجاح إجراء الامتحان الدولي لاجادة اللغة اليابانية، والذي يعقد على مستوى العالم، كما يجري حاليًا بحث عقد عدد من الشراكات مع منظمات عالمية لإجراء إختبارات داخل قاعات الكلية.

وأكدت أن إدارة الكلية لا تألو جهدًا في سبيل رفع مستوى العملية التعليمية وفق أحدث المعايير العالمية لتضاهي كبريات الجامعات العالمية في استخدام أحدث الوسائل التكنولوجية لخدمة أبناء الكلية والجامعة والمنظمات التعليمية على مستوى العالم في آن واحد.