أجرى رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، اليوم الثلاثاء، بعض التعديلات في إدارته، في مسعى لاسترضاء نواب حزبه الذين أغضبتهم سلسلة من الفضائح.
وتعهد جونسون بإعادة ضبط إدارته، في مواجهة أكبر أزمة له حتى الآن التي أججها الكشف عن إقامة حفلات في مقر رئيس الوزراء ومقر إقامته أثناء سريان قيود الإغلاق العام الصارمة لمكافحة كورونا، ولم تشمل التغييرات أيا من المناصب الوزارية الرئيسية.
وأصبح مارك سبنسر رئيسا لمجلس العموم في البرلمان، بدلا من جاكوب ريس موج، الذي تم تعيينه وزيرا معنيا بشؤون خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وكفاءة الحكومة.
وأصبح مارك سبنسر رئيسا لمجلس العموم في البرلمان، بدلا من جاكوب ريس موج، الذي تم تعيينه وزيرا معنيا بشؤون خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وكفاءة الحكومة.
ويبذل جونسون جهودا مضنية منذ أسابيع للحفاظ على منصبه، وقال إنه سيتعلم من الأخطاء التي ارتكبها في الآونة الأخيرة ويمضي قدما.