لكل منا ذكريات متعددة ومختلفة مع فترة الطفولة، خاصة فى مراحل الدراسة، فالجميع متعلق بهذه المرحلة تعلقا كبيرا، فقد حفرت فى أذهاننا وقلوبنا بعض الحكم والعبر التى أسست حياتنا، ولدينا دائما حنين لها ونتمنى لو تعود بنا هذه الفترة.
وفى هذا التقرير نرصد ذكريات الفنان احمد حلمى مع الدراسة.
حيث صرح أحمد حلمي ان مدرسته الثانوي، كانت في مدينة چِده بالمملكة العربية السعودية ومن ذكرياته.. أن الطلاب كانت تدخل إلى صرح المدرسة من الباب الكبير.
وأشار قائلا : «انا الوحيد اللي كنت بدخل من الباب الصغير اللي علي اليمين لأني ديما كنت بروح متأخر والباب الكبير بيكون اتقفل .. ذكريات تكسف».
وتابع «أحمد حلمي» عن ذكرياته مع الدراسة ان مرحلة الثانوية العامة كانت نقطة طريفة فى حياته الدراسية ولها الكثير من الذكريات، فقد حصل بها على مجموع 50% في الصف الثالث الثانوي.
وتابع قائلا: بدأ والدي ووالدتي في البحث عن كليات تقبل هذا المجموع، ووجدنا تربية موسيقية، فقدمت واشتريت عود، وكان هناك مدرس صديق والدتي وهو مدرس موسيقى علمني العزف وجلست ثلاثة أشهر أتعلم مقطوعة صغيرة من أغنية، وانتهى الحال بهذا العود معلقا على الحائط.