“جريمة الاسماعيلية ” االتي هزت الرأي العام في مصر، وتخطى صداها الحدود، صاحبها المتهم المعروف إعلاميا بـ«سفاح الإسماعيلية»، صاحب الـ29 عاما، أدلى باعترافات غريبة بعدما تمكن الأهالى من القبض عليه عقب تنفيذ جريمته، واقتياده للتحقيق، حيث استدعاه المحقق إلى غرفة التحقيقات بعد وصوله إلى سراي النيابة، وبدأ توجيه مجموعة من الأسئلة إليه.
وقال “عبد الرحمن ” الشهير بـ “دبور ” : " اللي حصل أنى كنت ماشي في شارع البحيرى، ولقيت أحمد محمد صديق، معدي بالتروسيكل بتاعه، وداخل بيه علي شارع طنطا، وبعدين هو شافني، وبعدها وقف بالتروسيكل بتاعه أمام المطعم اللى علي أول شارع طنطا، فأنا روحتله عشان أسأله على مكوة شعر كنت مديهاله، عشان يصلحها، وأول لما سلمت عليه لقيته مديني ورقة فيها رقم تليفون، طلب منى أسجل الرقم ده على تليفونه، عشان هو نظره ضعيف، وبعدها سألته عن مكواة الشعر، قالي إنها في المحل بتاعه.. لمزيد من التفاصيل تابعونا من خلال الفيديو