الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

هل سرعة سير الجنازة من علامات حسن الخاتمة ؟.. لا يعرفه كثيرون

هل سرعة سير الجنازة
هل سرعة سير الجنازة من علامات حسن الخاتمة

هل سرعة سير الجنازة من علامات حسن الخاتمة ؟، لعله من الاعتقادات الشائعة بين الناس، حيث يرون أن سرعة سير الجنازة من علامات حسن الخاتمة، حتى أن بعضهم يقول أن خشبة الميت تجري وفيه دلالة على حسن الخاتمة، من هنا تنبع أهمية الوقوف على حقيقة هل سرعة سير الجنازة من علامات حسن الخاتمة أم أنه مجرد اعتقاد خاطئ، وحيث إن له أثر كبير في طمأنينة أهل المتوفي الذين يأكل الحزن قلوبهم، فلعل معرفة هل سرعة سير الجنازة من علامات حسن الخاتمة ؟ تربت على خواطرهم وتخفف أحزانهم.

هل سرعة سير الجنازة من علامات حسن الخاتمة

هل سرعة سير الجنازة من علامات حسن الخاتمة ، ورد فيه أن الكثير يسأل على علامات حسن الخاتمة كثيرة ومتعددة وهي هل سرعة سير الجنازة من حسن الخاتمة ولكن لا يعلمها الكثير، فمنهم من يقول أن الميت إذا سرع في جنازته وأخذ الناس معه وجرى فهذا يدل على حسن خاتمته.

هل سرعة سير الجنازة من علامات حسن الخاتمة ، ورد فيه أنه على سرعة وصوله لقبره حتى يصل إلى مكانته في الجنة والبعض قالوا لا يكون سرعة الجنازة دالة على حسن الخاتمة بل أن سرعة الجنازة تكون بسبب سرعة الناس أو بسبب خفة الميت على خشبة الأموات المحمول عليها.

هل سرعة سير الجنازة من علامات حسن الخاتمة ، ورد فيه  أن خفة الجنازة فهى من المبشرات، لافتاً إلى أنه أننا عندما نكون بالجنازة دائماً نبحث عن الأمارات التي تنزل السكينة وحسن الظن بالميت فنحن مأمورون بحسن الظن وبالتالى فكل مستساغ صحيح.

هل كثرة المشيعين للجنازة من علامات حسن الخاتمة

هل كثرة المشيعين للجنازة من علامات حسن الخاتمة ، روي عن ابن عباس عن النبي أنه قال ما من رجل مسلم يموت فيقوم على جنازته أربعون رجلا لا يشركون بالله شيئاً إلا شفعهم الله فيه تبين هذا الحديث، أنه إذا وجد جماعه كثيرة في الصلاة على الميت فكان هذا خير اللهم فك كثرة الصلاة على الميت.

هل كثرة المشيعين للجنازة من علامات حسن الخاتمة ، يدل على قرب الميت إلي الخير وأكثر من ذلك الدعاء، وكذلك أيضاً رويا عن مالك ابن هبيره رضي الله عنه قال رسول الله ما من مسلم يموت فيصلي عليه امه من المسلمين يبلغون أن يكونوا ثلاث صفوف لكي يغفر له الله فكان مالك بن خبير يتحرى إذا قل أهل الجنازة أن يجعلهم ثلاثة صفوف رؤيه هذا أنه إذا لم يوجد عدد يكفي لثلاثة صفوف.

هل كثرة المشيعين للجنازة من علامات حسن الخاتمة ، كما لابد من التحرر من ذلك وجمع الناس حتى يتم وثلاث صفوف لأن هذا يكون شافع لهذا الميت عند الله وطلب المغفرة له الميت لا حوله ولا قوة فيجب على الانسان أن يفعل شيء لهذا الميت حتى يجد من يفعل له والرسول قال يغفر للشهيد كل شيء إلا الدين إي أن الشهيد يدخل الجنة ولكن إذا كان عليه دين لا يدخل. اصفرارا وجه الميت. 

هل الابتسامة من علامات حسن الخاتمة

هل الابتسامة من علامات حسن الخاتمة ، ذكر بعض علماء الإسلام والمفتي أن الميت إذا كان مبتسماً فهذا علامة علي حسن ختام لأن الميت يرى روحه تخرج فإذا رآها حسنا، أبتسم على ما رأي وخصوصاً إذا كان ذلك بعد مرض شديد عانى منه.

هل الابتسامة من علامات حسن الخاتمة ، ورد أن المرض يعتبر كفارة للذنوب وحيث أن الرسول صلى الله عليه وسلم بالشرح لنا بمعنى أن الرجل يكون في منزله عند الله لا يبلغها بعمله سيبت ليه الله سبحانه وتعالى وبلغه تلك المنزلة.

هل الابتسامة من علامات حسن الخاتمة ، فإذا كتاب المرض وصبر فلا زال يصبر حتى يبلغه الله سبحانه وتعالى هذه المنزلة وهذا المرض سببا في وجودي عند الله في منزله الشهداء في الرسول صلى الله عليه وسلم قال إن المبطون شهيداً مثل الكبد والفشل الكلوي والضغط والسكر وغيره من الأمراض الباطنة.

علامات حسن الخاتمة عند الاحتضار

علامات حسن الخاتمة عند الاحتضار ، العلامة العشرة من علامات حسن الخاتمة فالموت بذات الجنب: كما في الحديث السابق والمجنوب: الذي أصيب في جنبه ومات بذلك، وهي قرحة تظهر في الجنب. وقيل : المجنوب الذي يشتكي جنبه مطلقاً، العلامة الحادية عشرة: الموت دفاعاً عن المال، فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ».

علامات حسن الخاتمة عند الاحتضار ، العلامة الثانية عشرة فالموت على عمل صالح: قَالَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم: «إِذَا أَرَادَ اللَّهُ عز وجل بِعَبْدٍ خَيْرًا عَسَلَهُ» قِيلَ: وَمَا عَسَلُهُ؟ قَالَ: «يَفْتَحُ اللَّهُ عز وجل لَهُ عَمَلًا صَالِحًا قَبْلَ مَوْتِهِ، ثُمَّ يَقْبِضُهُ عَلَيْهِ»، العلامة الثالثة عشرة: فمرض السل: فعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «السِّلُّ شهادةٌ».

علامات حسن الخاتمة

علامات حسن الخاتمة ، ورد عنها أن علامات حُسن الخاتمة، أولها ألسنة الخلق شهادة حق، بمعنى أن شهادة الخلق وثناء الناس على الإنسان عند موته بما قدم لدينه ووطنه ومجتمعه، وهذا لا يكون إلا بحُسن التعامل مع الخلق.

علامات حسن الخاتمة ، ورد عنها ما روي أنه مَرُّوا بِجَنَازَةٍ عَلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَأَثْنَوْا عَلَيْهَا خَيْرًا، فَقَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «وَجَبَتْ» ثُمَّ مَرُّوا بِجَنَازَةٍ أُخْرَى فَأَثْنَوْا عَلَيْهَا شَرًّا فَقَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: وَجَبَتْ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَوْلُكَ الْأُولَى وَالْأُخْرَى وَجَبَتْ فَقَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- « الْمَلَائِكَةُ شُهَدَاءُ اللَّهِ فِي السَّمَاءِ وَأَنْتُمْ شُهَدَاءُ اللَّهِ فِي الْأَرْضِ».

علامات حسن الخاتمة ، ورد عنها أن العلامة الثانية من حُسن الخاتمة، أن يُبارك الله تعالى للإنسان في أثره، من مال أو ولد أو علم أو صدقة جارية، مستدلًا بما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إِذَا مَاتَ ابْنُ آدَمَ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثٍ : مِنْ صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ».

علامات حسن الخاتمة للميت

علامات حسن الخاتمة للميت ، الأولى: النطق بالشهادة عند الموت، فعَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ كَانَ آخِرُ كَلاَمِهِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ»، والعلامة الثانية لحسن الخاتمة الموت بعرق الجبين فعن بُرَيْدَة بن الحصيب رضي الله عنه، أَنَّهُ كَانَ بِخُرَاسَانَ، فَعَادَ أَخاً لَهُ وَهُوَ مَرِيضٌ، فَوَجَدَهُ بِالْمَوْتِ، وَإِذَا هُوَ يَعْرَقُ جَبِينُهُ فَقَالَ: اللَّهُ أَكْبَرُ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «مَوْتُ الْمُؤْمِنِ بِعَرَقِ الْجَبِينِ». «أي يعرق الجبين».

علامات حسن الخاتمة للميت ، العلامة الثالثة من علامات حسن الخاتمة : الموت ليلة الجمعة أو نهارها، فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ، إِلاَّ وَقَاهُ اللَّهُ فِتْنَةَ الْقَبْرِ»، والعلامة الرابعة لحسن الخاتمة : الاستشهاد في ساحة القتال: لقوله تعالى: «لاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ».

علامات حسن الخاتمة للميت ، العلامة الخامسة لحسن الخاتمة فالموت بالطاعون: فعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «الطَّاعُونُ شَهَادَةٌ لِكُلِّ مُسْلِمٍ»، العلامة السادسة لحسن الخاتمة : الموت بداء البطن: فعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «..وَمَنْ مَاتَ فِي الْبَطْنِ فَهُوَ شَهِيدٌ..». منوهًا بأن العلامة السابعة لحسن الخاتمة الموت بالغرق: فعَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «الشُّهَدَاءُ خَمْسَةٌ: الْمَطْعُونُ، وَالْمَبْطُونُ، وَالْغَرِقُ، وَصَاحِبُ الْهَدْمِ ، وَالشَّهِيدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ».

علامات حسن الخاتمة للميت ، والثامنة والتاسعة الموت بالحرق ووفاة المرأة أثناء الولادة: فعَنْ جَابْرِ بْنِ عَتِيكٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «الشَّهَادَةُ سَبْعٌ سِوَى الْقَتْلِ... وَالْمَرْأَةُ تَمُوتُ بِجُمْعٍ شَهِيدَةٌ».