محافظة أسوان عاصمة الاقتصاد الأفريقي والتي تشهد يوماً بعد يوم على أرضها تنفيذ العديد من المشروعات التنموية والخدمية العملاقة.

ونعرض للقراء عبر منصة " صدي البلد " في 8 معلومات أحد المشروعات الجديدة التي ستقام على أرض " بلاد الذهب " والمتمثل في مشروع الدواجن التكاملي بقرية بنبان بمركز دراو:

واقرأ أيضاً:

باختراق الجبال والمرتفعات.. مشروع عملاق لازدواج الطرق السريعة في أسوان.. شاهد

ثقافة أسوان تنظم فعاليات متنوعة للمسرح المتنقل بمدينة السباعية

1- يعد مشروع الدواجن من المشروعات الاستثمارية الضخمة لما سيحققه من عوائد اقتصادية عقب تشغيله.

2- يقع مشروع الدواجن بقرية بنبان التابعة لمركز دراو شمال أسوان.

3- تبلغ مساحة المشروع 1000 فدان لتحويل صحراء الظهير الصحراوى لقرية بنبان ومركز دراو لقرية منتجة.

4- قام محافظ أسوان ورئيس تنمية الصعيد بوضع حجر الأساس للمرحلة الأولي من المشروع والتي ستقام على مساحة 100 فدان .

5- تصل التكلفة التقديرية للمشروع 250 مليون جنيه.

6 - يتسع المشروع الحيوى لطاقة 3.6 مليون طائر في العام الواحد.

7- يساهم في توفير اللحوم البيضاء للسوق المحلى ، مع تصدير كميات أخرى للمحافظات المجاورة.

8- يساعد هذا المشروع القومي في توفير الآلاف من فرص العمل للشباب الأسواني . هذا وكان قد صرح الدكتور

هذا و كان قد أفتتح اللواء أشرف عطية محافظ أسوان معرض أسوان الثانى للكتاب والذى يقام فى الفترة من 3 إلى 12 نوفمبر الجارى بمسرح فوزى فوزى الصيفى بكورنيش النيل.

كما تفقد المحافظ معرض الفنون التشكيلية والحرف والمشغولات اليدوية وذلك بحضور الدكتور أيمن عثمان القائم بأعمال رئيس الجامعة ، ومحمد الفقى نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة المصرية العامة للكتاب، بجانب القيادات الثقافية حيث يضم المعرض 11 ألف كتاب ، والمطروحة بأسعار رمزية ومخفضة للمواطنين تبدأ من جنيه إلى 20 جنيهاً فقط.

فيما يقام على هامش معرض الكتاب تنظيم عدداً من الفعاليات الثقافية والتى تتنوع ما بين أمسيات شعرية وعروض فنية وندوات وصالونات ثقافية وكورال وورش ومعارض صغيرة للأطفال .

ومن جانبه أشاد اللواء أشرف عطية بالجهود المبذولة من وزارة الثقافة بقيادة الدكتورة إيناس عبد الدايم ، وأيضاً الهيئة المصرية العامة للكتاب وجامعة أسوان لإقامة مثل هذه المعارض الهادفة للوصول بالمنتج الفكرى والثقافى بشتى مجالاته لجميع أطياف المجتمع الأسوانى بما يحقق معه زيادة الحصيلة المعرفية والإدراك اللازم لبناء الشخصية وتحقيق العدالة الثقافية على الوجه الأكمل.