كشفت الفنانة دينا فؤاد خلال ندوة صدى البلد؛ عن اتجاهها في الفترة الأخيرة لاستخدام الفيس بوك .
قالت دينا فؤاد:" مبدئيآ أنا لست من الفنانين النشطاء على الفيس بوك ؛ ولكن اللي شجعني المؤلف محمد سيد بشير عندما تقابلنا في الچيم ؛ قالي فعلي الاكونت بتاعك الموضوع هيفرق معاكي جدا هتشوفي ردود أفعال غير خالص لو كنتي عملتي ده في اللي مالهوش كبير كنتي هتشوفي حاجه تانيه خالص".
تابعت:" فعلا فعلت الصفحه وجبت حد خبير فى سوشيال ميديا وبدأت اشوف ردود أفعال انا فعلا كنت في عالم تاني؛ الانستجرام حاجة والفيس بوك حاجه تانى خالص".
أكدت :" انت تشعر كانك في الشارع؛ انت قاعد مع الناس فردود الأفعال اللي جاتلي بقي حقيقية من ناس معرفهاش وكومنتات كتير من ناس معرفهاش ".
اختتمت :" كم الكومنتات اللي بتتكتب ايجابية علي كل حاجه بتنزل ده حسسني قد ايه احنا نجحنا ، أنا من المحظوظين بالناس اللي بيحبوني او الجمهور اللي بيتابعني".
تكريم دينا فؤاد في صدى البلد:
حلت النجمة دينا فؤاد ضيفة على موقع صدى البلد الإخباري ؛ لتكريمها عن أعمالها الناجحة في عام ٢٠٢١.
وحققت دينا فؤاد نجاحا كبيرا هذا العام حيث انتهت منذ أيام حكاية ماريونيت من ضمن حكايات مسلسل وراء كل باب ؛ واستطاعت دينا تحقيق ردود أفعال واسعة على دورها في المسلسل
كما تمكنت دينا فؤاد من تحقيق نجاحات كبيرة في رمضان الماضي وذلك خلال دور قدرية في مسلسل اللي مالوش كبير مع النجمة ياسمين عبد العزيز.
حرصت دينا فؤاد ومحمود عبد المغني على الظهور من خلال لايف عبر تطبيق “إنستجرام”، للحديث عن نجاح حكاية "ماريونيت".
وقال محمود عبد المغني: “مبسوط إن حكاية ماريونيت عجبتكم، كل الناس اللي في المسلسل كانت عايزة تعمل حاجة .. من البداية فيه حماس .. وكان فيه روح حلوه اننا نقدم عمل قوي .. وان يبقى فيه رسالة الناس ممكن تستفيد منها .. وتراجع افكارها من خلال الخمس حلقات دول لأن المشكلة اللي بيتناولها العمل بتواجه ناس كتير جداً .. وانا ودينا فؤاد سمن على عسل اهو".
وشهدت أحداث الحلقة الخامسة والأخيرة من "حكاية ماريونيت" من مسلسل "ورا كل باب" العديد من المفاجآت، ولاقت ردود فعل واسعة عبر السوشيال ميديا.
حكاية "ماريونيت" بطولة كل من دينا فؤاد، محمود عبد المغني، ميرنا نور الدين، سلوى عثمان، إنتاج شركة سينرجي، وتأليف محمد سيد بشير، ومن إخراج أحمد صالح، وسبق وتم عرض حكايات "كدبة كبيرة" و"عائلة جيجي" و"رق الحبيب" و"قلب مفتوح" من مسلسل "ورا كل باب".