الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

بيعمل فينا حاجات وحشة.. جد يهتك عرض حفيديه بمساعدة زوجته .. فيديو جراف

جد يغتصب حفيديه
جد يغتصب حفيديه

قرر جد هتك عرض حفيديه ، بحضور أبنائه، وبمساعدة زوجته، جدة الطفلين، مستغلا مرض والدتهما ، وثقتها في جدهما، فلم تعلم أن حائط الأمان الذي تتكئ عليه لمراعاه أطفالها، هو الخنجر الذي يُغرس في ظهرها وظهر طفليها، لينهش أجسادهما، ويهتك عرضهما، دون أن يتوقف أمام صراخهما وتوسلاتهما، حتى أن الجدة كانت تقوم بتكميم أفواهما، وهي تنظر إليهما وتهددهما: «إوعوا تقولوا لأمكم إن جدكم عمل معاكم حاجة»، والمثير في الأمر أنه كان يفعل الفاحشة مع حفيديه، قربانا للسحرة، وفق ما أكدت أمهما.

ولم تكتشف الأم ، هند جمال عبد الرحمن، الواقعة إلا بعد مرور عامين على الواقعة، وسط سلبية والدهما، حتى لا يخسر أباه، وتهديدات باقي أفراد العائلة له. 


اعتدى على بنتي وبعدها ابني.. وأبوهم ساكت

 

وبدموع تحترق على طفليها، سردت هند، والدة الطفلين الضحايا، كواليس الواقعة المشينة التي تعود لـ2019، بعدما بدأت ملاحظة اصطحاب الجد لطفلتها صاحبة الـ3 سنوات حينها: «كان بياخدها من إيديها، والبنت ترجع ساكتة وخايفة مش بتنطق، فقررت أراقبهم، شوفته بعيني بيتحرش بيها».

لحظات أشبه بالصفعة على وجه الأم، بعد رؤيتها بما حدث مع طفلتها، لتقرر فضح الأمر: «جوزي مصدقنيش، لكن حماتي قالتلي خلاص لو خايفة البنت مش هنقعدها مع جدها تاني، وإنتي فاهمة غلط، والبنت أمانة معايا أنا».
«خلوني عاجزة واستغلوا ده»

ولم تسر الأمور على ما يرام، فقد هاجم الروماتيد الأم، الذي جعلها طريحة الفراش، بسبب تدهور حالتها، لا تستطيع خدمة أطفالها، أو حتى نفسها، تاركة أطفالها مع جدتهما أمانة في يديها: «كنت بسيب لها البنت وأخوها سنة ونص، وأنا عند الدكتور وضامنة إن حمايا في الغيط، لكن مع الوقت اكتشفت إن الاعتداء على البنت والولد كان بمساعدة حماتي كمان». 
وللمزيد حول اغتصاب جده لحفيديه .. تابع الفيديو جراف التالي: