قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صدى البلد

سر قراءة سورة الواقعة 7 مرات.. أسرع طريقة لجلب الرزق وتفريج الهم

سر قراءة سورة الواقعة 7 مرات
سر قراءة سورة الواقعة 7 مرات
×

سر قراءة سورة الواقعة 7 مرات ..فضل قراءة سورة الواقعة كبير وعظيم، وقال العلماء إن فضل سورة الواقعة للرزق مجرب كما جاء في حديثُ عبد الله بن عباس رضي الله عنه، وسوف نقدم لكم ما ورد من أحاديث وروايات حول فضل سورة الواقعة وما هو سر قراءة سورة الواقعة 7 مرات ،ولعله من الكنوز التي ينبغي اغتنامها على وجه الخصوص ، قراءة سورة الواقعة وذلك لثوابها العظيم الذي تدل عليه كثير من النصوص، حيث إن قراءة القرآن من أعظم وأحب الطاعات عند الله سبحانه وتعالى ، و الرزق من أكثر الحاجات الدنيوية التي يسعى إليها الإنسان وبالتالى نستعرض سر قراءة سورة الواقعة 7 مرات وفضلها وما الدعاء الذي يقال بعدها وذلك لما ورد عن فضل هذه السورة في توسيع الرزق.

سر قراءة سورة الواقعة 7 مرات

قراءة سورة الواقعة يومياً سبع مرات تيسر الحال وتفرج الهموم وتمحي الكروب ويشعر الإنسان بالفرح والسرور والراحة والهدوء بعدها

سورة الواقعة هي السورة رقم 56 من سور المصحف الشريف التى تتمثل فى عدد 114 سورة ولها عدد 96 من الآيات التي تعمل بحسب ما أشارت إليه العديد من احاديث الرسول صل الله عليه وسلم على جلب الرزق لمن يقوم بقراءة هذه السورة لأكثر من 7 مرات ، فضلا عن ما يفوز به قارئها من ثواب قراءة القرآن الكريم وما يحمله من سكينة القلب واطمئنان النفوس .

ذكر ابن عبد البر والثعلبي أن عثمان دخل على ابن مسعود يعوده في مرضه الذي مات فيه ، وعرف أنه يشكو ذنوبه ويتمنى رحمة الله، ولم يوافق على استدعاء طبيب له ولا تقرير عطاء له ولا لبناته من بعده، فقد أمرهن أن يقرأن سورة الواقعة كل ليلة لأنه سمع الرسول صلى الله عليه وسلم يقول :”من قرأها كل ليلة لم تصبه فاقة”


فضل قراءة سورة الواقعة 41 مرة

من قرأ سورة الواقعة فى عدد 41 مرة فى مجلس واحد جائه الرزق من حيث لا يحتسب وانعم الله عليه بنعمة الحصول على ما يريد من الرزق الواسع المبارك فيه ، كما تتميز تلك السورة الشريفة بالعديد من الأسرار التي يكون منها مساعدة من يكون على مشارف الموت وفى اللحظات الاخيرة على مفارقة الحياة بدون التعرض إلى سكرات الموت .

فضل قراءة سورة الواقعة 14 مرة بعد صلاة العصر

فضل قراءة سورة الواقعة 14 مرة بعد صلاة العصر ، ورد فيها أنه ثبت عن عُقبة بن عامر -رضي الله عنه- قال: (لمَّا نزَلت: {فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ}، قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (اجعَلوها في ركوعِكم))، وسورة الواقعة، هي سورة مكية نزلت على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في مكة المكرمة وهي مكونة من 96 آية، أما عن ترتيبها فهي السورة الـ 46 في ترتيب سور القرآن الكريم.

فضل قراءة سورة الواقعة 14 مرة بعد صلاة العصر ، ورد فيها : {قالوا يا رسولَ اللَّهِ قد شِبتَ قالَ شيَّبتني هود وأخواتُها، وفي روايةٍ: شيَّبتني هودٌ والواقعةُ والمرسَلاتُ و{عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ} و{إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ}، و سورة الواقعة كانت قد جاءت بعد سورة الرحمن ومضمونها مشابه لمضمون سورة الرحمن فكلاهما يتحدثان عن يوم البعث وأحوال أهل الجنة والنار، ويعتبر كلا السورتين أي سورة الواقعة وصورة الرحمان ما هما إلا كيان واحد تتوافقان مع بعضهم البعض حيث أن سورة الواقعة تتحدث عن نهاية سورة الرحمن وهو عكس ما جاء في سورة الرحمن.

فضل قراءة سورة الواقعة 14 مرة بعد صلاة العصر ، ورد أن قراءة القرآن من الأعمال الصالحة، والإنسان يُثاب على الحرف بعشر حسنات، كما ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، والماهر في القرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن وهو عليه شاق ويتتعتع فيه، فله أجران، و عامة قراءة القرآن جائزة ومُستحبة ومن أفضل الأعمال الصالحة، أما قراءة سور بعينها بعدد معين لجلب الرزق أو الزواج وما نحوها، لم ترد فيه أحاديث، وهو حلال المهم أن تٌقرأ السور كما هي دون تبديل الآيات أو تكرار بعض كلمات.


فضل قراءة سورة الواقعة لجلب الرزق

هي سورة من سور القرآن الكريم التي تحمل فوائد عديدة لجميع الناس، فهي نزلت على رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في مكة وحث الناس على كثرة قراءتها فهي جالبة للرزق.

قراءة سورة الواقعة يومياً قبل النوم تمنع الفقر وتدر رزقاً كثيراً لقارءها.

يطلق اسم سورة الرزق على سورة الواقعة لما فيها من خير وبركة كثيرة عند المواظبة عليها.

أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بقراءة سورة الواقعة كل ليلة وهذا لأنها تقي المؤمن من الإصابة بالفاقة وضيق الحال.

الكثير من مفسري القرآن الكريم قالوا بأن الله أنزل سورة الواقعة على رسوله الكريم بنية جلب الرزق لعباده، كما قيل بأنها مكية تماما إلا آية واحدة نزلت على رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بالمدينة. من أكثر آيات القرآن الكريم التي تحثنا على العمل والكفاح، لكي نكون مستعدين ليوم القيامة، فإن الجنة رزق كبير يتمنى أن يناله الكثير من الخلق لذلك اعتمدت هذه السورة للرزق.

وقالوا أن لها الكثير من المنافع التي تفيد الإنسان، فقال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: “إذا قام أحدكم بقراءة سورة الواقعة على الميت فإن الله يطلب من ملائكة المغفرة له”.

كما قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، بأن إذا قراءة سورة الواقعة على إنسان قرب كثيرًا من الموت فإن الله يسهل عليه خروج روحه وسكرات الموت.

فضل قراءة سورة الواقعة قبل النوم

فضل سورة الواقعة قبل النوم ،ورد في فضل سورة الواقعة عددٌ من الأحاديث الضعيفة التي تُثبت أنَّ قراءتها كلَّ ليلة تمنع الفقر، وتجلب الرزق، فقد روى ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه قال: «مَن قرأَ سورةَ الواقِعَةِ في كلِّ ليلةٍ؛ لم تُصِبهُ فاقةٌ أبدًا»، وهذا الحديث سنده ضعيف، وأجمع على ضعفه العديد من كبار المحدِّثين، إلَّا أنّ تلاوة سورة الواقعة وغيرها من سور القرآن الكريم يعدّ من الأعمال الفاضلة، ولا حرج على المسلم إن قام بأداء فضائل الأعمال، حتى لو لم يرد في فضلها إلَّا أحاديث ضعيفة، وقيل أيضًا أنَّ ابن مسعود كان يأمر بناته بقراءتها في كلِّ ليلة.

دعاء سورة الواقعة

” الحمد لله رب العالمين اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا وحبيبنا محمد اشرف الخلق اجمعين، اللهم اني أسالك بعزتك وجلالك وعظمتك عرشك ومنتهى الرحمة من كتابك وكلماتك التامة اللهم باسمك العظيم أن تصلي وتسلم علي سيدنا محمد وعلي آله.

اللهم إذا كان رزقي في السماء فمن علي بكرمك فأنزله، وان كان رزقي في الأرض فأكرمني بفضل اخرجه لي وان كان رزقي في البحر فيسره لي، وان كان رزقي عند أحد من خلقك فخلصت لي. وان كان رزقي بعيدا عني فقربه لي، وان كان رزقي قريب مني فبعزتك وجلالك أن تنجزه لي، وأكثره وأنه واحمله إلى الله حيث كنت ولا تحملني إليه حيث كان، واكفني اللهم من كفايتك ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وصلي وسلم علي سيدنا محمد واله”.
هذا الدعاء يتم قراءته بعد الانتهاء من قراءته سورة الواقعة، واحرص على الدوام لقراءة سورة الواقعة مع هذا الدعاء يوميا بعد قيامك بصلاة الفجر حاضرة .

سورة الواقعة

سورة الواقعة هي سورة مكيّة بالإجماع، تقع في الجزء السابع والعشرين من المصحف، وعدد آياتها ستٌّ وتسعون آية، ونزلت بعد سورة طه، وقبل سورة الشعراء، وترتيبها في المصحف هو السادس والخمسون، والواقعة هو اسمٌ من أسماء يوم القيامة، ويعود سبب تسمية السورة بهذا الاسم إلى ورود لفظ الواقعة فيها، وافتتاحها به، فقد ورد هذا اللفظ في الآية الأولى منها، وبدأت هذه السورة بوصف هذا اليوم العظيم في بدايتها، واستخدمت آياتها الأولى أسلوب الشرط، وذلك في قوله تعالى: «إإِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ (1) لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ(2)» من سورة الواقعة.