قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

حكم تعليق الصور الفوتوغرافية في المنزل.. الإفتاء تجيب

حكم تعليق الصور الفوتوغرافية في المنزل
حكم تعليق الصور الفوتوغرافية في المنزل
×

ما حكم تعليق صور أبنائي فى المنزل؟ سؤال ورد الى دار الإفتاء المصرية.

وقال الدكتور محمود شلبي أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ردا على السؤال: يجوز تعليق الصور فى المنزل ولا توجد مشكلة في ذلك.

وأضاف أمين الفتوى أن الصور الفوتوغرافية المبروزة؛ ما هى إلا حبس للظل، وهذا جائز على ما ذكره العلماء المحققون فى هذه المسألة ولا شيء فيه.


حكم تعليق الصور فى المنزل

قال الشيخ عمرو الوردانى، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من يريد أن يعلق صور فى المنزل جائزة وليس فيها شئ، والأحاديث التى جاءت فى لعن التصاوير والمصورين هى الصور التى يقصد بها التماثيل الكاملة التى يمكن أن يحيا بها الإنسان اى أن تكون كالمخلوق العادى.
وأضاف الوردانى، فى إجابته على سؤال مضمونة « حكم تعليق الصور فى المنزل؟»، أن الصور الفوتوغرافيه ليست هى المقصودة بحرمة الصور ولكن الصور المقصود بها التماثيل التى يمكن أن تضاهى بها خلق الله، إلا أن الصور التى نعلقها على جدران المنازل إنما هى حبس ظل حتى الأشياء المرسومة، وعليه فيجوز تعليق الصور فى الأماكن وفى المنازل وليس هناك حرمة فى ذلك لأنها نوع من أنواع محاكاة الحيقة وليس محاولة لصناعة حقيقة.
وأشار الى أن هذه الصور ليست داخلة فى لعن المصورين لأن التصاوير المقصود بها هنا هى التماثيل الكاملة التى يمكن ان ينفخ فيها الروح.
حكم تعليق الصور الفوتوغرافية على جدران المنزلقال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن تعليق الصور الفوتوغرافية على جدران المنزل لا شيء فيه شرعا.
وأضاف أمين الفتوى،خلال لقائه على فضائية "الناس"، أن مسألة أن هذه الصور تمنع الملائكة ليس صحيحا لأن المنهي عنه هو التماثيل التى يستخدمها البعض ويضعها فى البيوت.
وأوضح أن الصور الفوتوغرافية فى زمننا ليست تجسيدا للأشخاص وإنما هى حبس ظل فق

حكم التصويرالفوتوغرافي
حكم التصويرالفوتوغرافي، فقد سمعت بوجود حديث شريف يحرمها، فما صحة ذلك، سؤال أجاب عنه الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية. وقال « وسام» إن التصوير الفوتوغرافي ليست حرامًا، ولا شيء في العمل بهذه المهنة مطلقًا، لافتًا: التصوير المنهى عنه في حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم- المقصود منه: إقامة التمثال بغرض العبادة لغير الله كالآت والعزي وغيرها.


وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء أن التصوير الفوتوغرافي هو مجرد حبس للظل، ولا علاقة له بالنهي الوارد في حديثابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: «لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا صورة »، متفق عليه واللفظ لمسلم.