EN
في مفاجأة صادمة أقرب لقنبلة موقوتة تنفجر في قلب قصر العائلة المالكة البريطانية ومحبي الأميرة الراحلة ديانا تكشف حقيقة علاقة الأميرة ديانا بـ دودي الفايد، إذا قامت الأميرة بخداع الجميع بعلاقتها الرومانسية مع دودي ولكنها في الحقيقة علاقة زائفة.
بعد انفصال الأميرة ديانا عن الأمير تشارلز اتجه الأميرة بعيدًا وكونت صداقات وعلاقات كانت من بينها علاقتها بـ دودي الفايد، التي بدت وكأنها علاقة عاطفية ورومانسية.
فقد تم التقاط الزوجين في لقطات حميمة في عطلات وأمسيات بعد طلاق ديانا من الأمير تشارلز، ولكن أوضح الموظف الذي عمل مع ديانا ودودي أنه لم ير أي دليل على أي علاقة عاطفية، بحسب ما نشرت صحيفة "دلي ستار" البريطانية.
وزعم أن إظهار حب الأميرة لدودي كان أمام الكاميرات فقط، كما زعم أن دودي أطلق عليها لقب سيدتي على انفراد، قال العامل في ذلك الوقت: "كل هذه اللقطات مجرد ادعاء مزيف".
تم تقديم هذه الادعاءات المذهلة للصحفي بول مكمولان ، الذي تم إرساله لتغطية عطلة الزوجين على الريفييرا الإيطالية في صيف عام 1997.
جاء ذلك قبل أسابيع فقط من وفاة كلاهما في حادث سيارة عالي السرعة في باريس أثناء فرارهما من المصورين.
أبحروا في البحر الأبيض المتوسط على متن يخت بطول 200 قدم يملكه محمد الفايد والد دودي، لكن المراسل بول اندهش مما أخبره أحد أعضاء طاقم اليخت عن سلوك الزوجين خلف الأبواب المغلقة.
قال العامل للصحفي: "إنهم لا يتشاركون نفس غرفة النوم، وهو يدعوها سيدتي، ولكن بمجرد خروجها للتلويح إلى النقاط ، فإنها تنحني وتقبله وتعانقه".
لكن في حديثه عن الفيلم الوثائقي الجديد "الجنس والقوة"، قال بول: 'الحقيقة كانت عكس ذلك.. الادعاءات ستذهل العائلة المالكة ومساعديها في قصر باكنجهام، وستصدم ملايين المعجبين الذين ما زالوا يحزنون على وفاة الأميرة".
