قال أسامة مصطفى، خبير تكنولوجيا المعلومات، إن متصفح “جوجل” في بدايته كان مشروعا بحثيا لمجموعة من الطلاب، ومع الوقت تم تطويره ليصبح بالشكل الحالي.
وأوضح أسامة مصطفى، في مداخلة هاتفية ببرنامج “هذا الصباح” المذاع على قناة “إكسترا نيوز”، أن خطورة المتصفح تكمن في اختراقه للخصوصية، متابعا: “شركات البحث تقوم على تجميع إحصائيات مستخدمي محركات البحث، وذلك اختراق واضح للخصوصية”.
وأضاف أن متصفح “جوجل” يعتمد في أساسه على الذكاء الاصطناعي، ويستحوذ بشكل كبير على جميع الخصائص.
ولفت إلى أن شركة “جوجل” حاولت أكثر من مرة إنشاء متصفح آخر غير جوجل ولكن كل المحاولات باءت بالفشل.