الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

نشرة أخبار العالم| أنباء سارة بشأن المعتمرين.. بشرى للباحثين عن عمل بـ الكويت.. فضيحة مدوية لـ آبي أحمد.. أسعار الذهب والدولار

نشرة أخبار العالم
نشرة أخبار العالم

شهدت الساحة العالمية والدولية اليوم الخميس العديد من الأحداث الهامة علي كافة الأصعدة وتصدر ذلك:


تراجع مفاجئ في أسعار الذهب وارتفاع الدولار | تفاصيل


تراجعت أسعار الذهب، اليوم الخميس، مع ارتفاع الدولار إلى أعلى مستوياته في شهور، بعدما أشار محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي إلى أنه سيبدأ تقليص تحفيزه الخاص بفترة الجائحة هذا العام.

وهبط سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1779.52 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 06:40 بتوقيت جرينتش.

ونزلت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3% إلى 1779.50 دولار.

وصعد مؤشر الدولار إلى ذروة أكثر من تسعة أشهر، ما جعل الذهب باهظ الثمن لحائزي العملات الأخرى.

وقال كايل رودا، المحلل لدى آي.جي ماركتس: ”خسر الذهب بعضا من الزخم التصاعدي مع تنامي قلق المشاركين في السوق حيال خطر بدء (مجلس) الاحتياطي تقليص شراء السندات بحلول نهاية العام“.

وأظهر محضر اجتماع يوليو أن مسئولي البنك المركزي الأمريكي يرون احتمالا لتقليص برنامج شراء السندات هذا العام إذا استمر تحسن الاقتصاد كما هو متوقع.

ويعتبر المعدن النفيس تحوطا ضد التضخم وخفض قيمة العملة.

ومن شأن تشديد مجلس الاحتياطي الأمريكي للسياسة النقدية أن يعالج الأمرين وبالتالي يخفض جاذبية الذهب.

وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة 0.9% إلى 23.26 دولار للأوقية، بينما هبط البلاتين 1.2% إلى 982.94 دولار للأوقية.

وانخفض البلاديوم 0.6% إلى 2413.02 دولار للأوقية، بعدما بلغ أدنى مستوى منذ 16 مارس عند 2409.68 دولار.

وكان مسئولون في مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي (البنك المركزي) قالوا إن الاقتصاد الأمريكي ينمو بسرعة، وإنه في حين أن سوق العمل لا يزال أمامه مجال للتحسن، فإن التضخم وصل بالفعل إلى مستوى يمكن أن يفي بمرحلة واحدة من اختبار رئيسي لبدء رفع أسعار الفائدة.

وقال إريك روزنجرن، رئيس بنك الاحتياطي الاتحادي في بوسطن، في وقت سابق، إنه ينبغي للبنك المركزي الأمريكي أن يعلن في سبتمبر أنه سيبدأ تقليص مشترياته الشهرية من السندات البالغة 120 مليار دولار بحلول خريف هذا العام.

يذكر أن رافائيل بوستيك، رئيس بنك الاحتياطي الاتحادي في أتلانتا، قال إنه يتطلع إلى الربع الأخير من العام لبدء تقليص شراء السندات، لكنه منفتح على بداية في موعد أقرب إذا حافظت سوق العمل على وتيرة التحسن النشط التي شهدتها في الآونة الأخيرة.

وفي تصريحات سابقة، قال بوستيك ورئيس بنك الاحتياطي الاتحادي في ريتشموند توم باركين، إنهما يعتقدان أن التضخم وصل بالفعل إلى عتبة اثنين بالمائة التي حددها البنك المركزي، وفقا لتقديراتهما المنفصلة. وهذا أحد شرطين يجب الوفاء بهما قبل النظر في رفع أسعار الفائدة.

وارتفع الدولار إلى أعلى مستوى في تسعة أشهر، اليوم الخميس، إذ تراجعت الأسواق العالمية، بعدما كشف محضر أحدث اجتماع لمجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي، أن صانعي السياسات يتوقعون خفض التحفيز الخاص بفترة جائحة كورونا، قبل نهاية العام.

وواصل مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام ست عملات منافسة، مكاسبه في التعاملات المبكرة في لندن، ليرتفع 0.3% إلى أعلى مستوياته منذ الخامس من نوفمبر 2020، عند 93.434.

ووفقًا لمحضر اجتماع يوليو الماضي، يتوقع مسئولو البنك المركزي الأمريكي بصورة كبيرة، خفض مشترياتهم الشهرية من السندات في وقت لاحق هذا العام، لكن كان هناك بعض الخلاف بشأن قضايا رئيسية أخرى، بما في ذلك تاريخ البدء، ووتيرة شراء السندات، وما إذا كان التضخم أو البطالة أو فيروس كورونا، يشكلون خطرًا أكبر على تعافي الاقتصاد.

ودفع المحضر مؤشر البورصة الرئيسي في وول ستريت، للهبوط بأكثر من 1%، وقاد العديد من العملات إلى أدنى مستوياتها في عدة أسابيع مقابل الدولار، الذي يعد ملاذًا آمنًا.

وهبطت الأسواق الأوروبية عند الفتح، وانخفض اليورو إلى أقل مستوى له عند 1.16655 دولار للمرة الأولى منذ الرابع من نوفمبر، بينما ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى له عند 110.225 مقابل الين الياباني.

كما سجل الدولار الكندي، أدنى مستوى له في أربعة أسابيع عند 1.2699 دولار.

ويعتبر خفض مشتريات السندات أمرًا إيجابيًا للدولار الأمريكي، إذ من المتوقع أن يرفع عائدات السندات الحكومية، مما يجعل الاحتفاظ بأصول مقومة بالدولار أكثر جاذبية للمستثمرين.

أبواب بإشارات ضوئية.. إجراء جديد في المسجدين النبوي والحرام بشأن المعتمرين


خصصت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ١٧ باباً لاستقبال المصلين والمعتمرين وسط إجراءات احترازية فيما سخرت أكثر من 100 مراقب للأبواب لاستقبال وتوجيه قاصدي المسجد الحرام إلى الأماكن المخصصة.

وأوضح مدير إدارة الأبواب بالمسجد الحرام فهد المالكي، أن الأبواب الخاصة بالمصلين هي : جسر أجياد، وسلم الشبيكة، وسلم91، ومدخل جسر الأرقم، وباب 84، وباب 74، و باب 121، وباب 114 ، فيما خصص للمعتمرين أبواب : باب الملك فهد، وباب أجياد، وباب الصفا، وباب النبي صلى الله عليه وسلم، وباب السلام، وباب المروة، وسلم الأرقم، وجسر المروة.

وأشار إلي أن هناك أبواباً مزودة بإشارات ضوئية ولوحات إرشادية تضيء باللون الأخضر عند وجود أماكن شاغرة داخل المسجد الحرام، وتضيء باللون الأحمر عند اكتمال الطاقة الاستيعابية، مؤكداً عدم الدخول إلى المسجد الحرام وقت خروج المصلين بعد الصلاة مباشرة، لما قد يتسبب ذلك في عدم تحقيق عمليات التباعد المكاني ، إضافة إلى ضبط عملية الدخول والخروج، وإتاحة الفرصة لقاصدي البيت الحرام من أداء مناسكهم بكل راحة وطمأنينة مع تطبيق الإجراءات الاحترازية .

الكويت.. بشري سارة للباحثين عن عمل


أعلن ديوان الخدمة المدنية فى الكويت أن تسجيل الكويتيين الباحثين عن عمل سيبدأ اعتبارا من غد الجمعة ويستمر حتى 3 سبتمبر المقبل، وفقا لما ذكرته صحيفة الراي الكويتية.

واوضح الديوان عبر موقعه الخطوات التي يجب على الباحثين اتباعها لاتمام عملية التسجيل عبر موقعه الالكتروني.

وكان قد كشف مركز التواصل الحكومي الكويتي، مساء الأربعاء، عن شروط وضوابط دخول المسافرين القادمين من دول أخرى  إلى الكويت.

وبين المركز الكويتي في بيان له  أن من تلقى جرعتين من لقاحات غير معتمدة في الكويت عليه أن يكون حاصلاً على جرعة واحدة على الأقل من اللقاحات المعتمدة.

الكويت تستأنف الرحلات مع مصر وبايدن يؤكد: قواتنا قد تبقى في أفغانستان لما بعد 31 أغسطس.. أبرز اهتمامات الصحف الكويتية
الكويت.. أنباء عن تعديل حكومي ضخم يشمل وزارات سيادية


وذكر المركز أن اللقاحات المعتمدة في الكويت هي "موديرنا و استرازينكا و جونسون اند جونسون و فايزر"، مشيرا إلى أن "سينوفاك وسبوتنيك وسينوفارم" لقاحات غير معتمدة لدى الكويت.

كما شددت الشروط على ضرورة تقديم فحص "PCR" قبل دخول البلاد ب 72 ساعة، وكذا التسجيل في تطبيق شلونك، بجانب عمل فحص "PCR" خلال 24 ساعة من الوصول، وأيضا القيام بحجر مؤسسي لمدة 7 أيام وحجر منزلي لمدة أيضا 7 أيام لغير المحصنين.

اعتقالات وإخفاء قسري.. هيومن رايتس تفضح انتهاكات حكومة آبي أحمد ضد تيجراي


في ظل الصراع المستمر في إقليم تيجراي مع القوات الفيدرالية الإثيوبية، ترتكب السلطات بقيادة رئيس الوزراء آبي أحمد، مجموعة من الانتهاكات بحق الإقليم، ومنها اعتقالات تعسفية وإخفاء قسري، منذ أواخر يونيو الماضي.

وذكرت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، أن السلطات الإثيوبية منذ أواخر يونيو 2021 تمارس اعتقالات تعسفية واختفاءً قسريا ضد المنتمين لإقليم تيجراي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا.

ودعت منظمة “هيومن رايتس ووتش” الحقوقية، السلطات الإثيوبية إلى إطلاق سراح المحتجزين دون أدلة موثوقة على ارتكاب جرائم، وأن تنهي جميع أشكال المعاملة التمييزية.

وفي 28 يونيو، بعد 8 أشهر من القتال في إقليم تيجراي الشمالي، استعاد متمردو الإقليم العاصمة ميكيلي، إلى جانب تحركهم بسرعة نحو منطقتي عفار وأمهرة المجاورتين، حيث انسحبت القوات الفيدراية، ما أدى إلى موجة نزوح واسع النطاق، ومنذ ذلك الحين، تصاعدت الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي ارتكبتها قوات الأمن الحكومية ضد التيجراي في العاصمة الإثيوبية.

من جانبها، قالت مديرة مكتب القرن الأفريقي في المنظمة، ليتيسيا بدر "قوات الأمن الإثيوبية نفذت في الأسابيع الأخيرة اعتقالات تعسفية واسعة النطاق وحالات اختفاء قسري لسكان تيجراي في أديس أبابا"، مطالبة الحكومة بتقديم معلومات عن كل شخص محتجز، وتقديم الإنصاف للضحايا.

وفي يوليو وأغسطس الماضيين، تواصلت “هيومن رايتس ووتش” مع محتجزين حاليين وسابقين من تيجراي وشهود على الانتهاكات، يؤكدون الأمر.

وفي منتصف يوليو، قال مفوض شرطة أديس أبابا، جيتو أرجاو، إنه تم القبض على أكثر من 300 شخص من سكان تيجراي، مضيفًا أنهم يخضعون للتحقيق بسبب دعمهم لمتمردي جبهة تحرير تيجراي.

فيما أوضح شهود عيان أن قوات الأمن أوقفت واعتقلت مواطنين من تيجراي في الشوارع والمقاهي وغيرها من الأماكن العامة، وحتى في منازلهم وأماكن عملهم، وذلك أثناء عمليات تفتيش دون إذن قضائي.

وفي كثير من الحالات، فحصت قوات الأمن بطاقات الأشخاص للتأكد من هويتهم قبل نقلهم إلى مركز شرطة أو إلى مراكز احتجاز أخرى.

وأفادت وسائل الإعلام وشهود عيان بأنه منذ 28 يونيو، أغلقت السلطات عشرات المحال التجارية في أديس أبابا التي تعود ملكيتها لأهالي تيجراي، فضلا عن ترهيب وتهديد الأشخاص، بمن فيهم المحتجزون وأقاربهم، واستخدام العديد من التكتيكات غير القانونية، مثل النقل السري للمشتبه بهم إلى مراكز أمني متعددة، وذلك لتهرب من المتطلبات القانونية وإطالة فترات الاحتجاز.