الكشف عن موعد تشغيل أول مفاعل نووي في مصر
لبنان .. ملف تشكيل الحكومة عاد إلى ما دون الصفر
الجزائر تعلن إخماد الحرائق التي اجتاحت شمال البلاد لأكثر من أسبوع
وزيرا خارجية السعودية وأمريكا يبحثان التطورات في أفغانستان
العراق .. سجن ضابط وعناصر أمن على خلفية اغتيال مدير بلدية كربلاء
الرئيس التونسي يجري تغييرات في وزارة الداخلية
أمريكا: طالبان تنتهك وعودها وتمنع وصول الأفغان إلى مطار كابول
النقد الدولي يعلق وصول أفغانستان لموارده لعدم وجود اعتراف بحكومتها‎
وزير الدفاع الأمريكي: لا مواجهات مع طالبان وخطوط الاتصال معها مفتوحة

سلطت الصحف الكويتية الصادرة صباح اليوم الخميس، الضوء على عدد واسع من الاخبار والموضوعات الهامة التي تتعلق بالشأنين الإقليمي والدولي، فيما ركزت بشكل موسع على الشأن المصري.

وذكرت صحيفة "الأنباء" أن مجلس الوزراء الكويتي، استئناف الكويت للرحلات الجوية مع مصر، بالإضافة إلى عدة دول آسيوية، حيث قال المجلس إنه سيتم استئناف الكويت للرحلات الجوية مع مصر والهند وبنغلادش وباكستان وسريلانكا ونيبال.

وقالت "الوطن" إن أيمن حمزة المتحدث الرسمي باسم وزارة الكهرباء المصرية كشف أن هناك تنسيقا على أعلى مستوى بين فريقي العمل المصري والروسي بشأن محطة الضبعة، وتابع أنه بين عامي 2026 أو 2027 نشهد بداية عمل أول مفاعل نووي في مصر، مؤكداً أن العمل يسير وفق الجدول الزمني لتنفيذ المحطة.

على الصعيد الإقليمي والعربي، ذكرت "القبس" أن المديرية العامة للحماية المدنية في الجزائر أعلنت حرائق الغابات التي اجتاحت شمال البلاد لأكثر من أسبوع مسفرة عن مقتل 90 شخصاً على الأقل.

وأفادت "الوطن" بأن "رئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي كان مستعدا لإعلان تشكيل الحكومة الليلة، لكنه استشعر ثلثا معطلا بين المطالب ليعود التأليف إلى ما دون الصفر"، مضيفة أن "ميقاتي كان مستعدا لزيارة بعبدا وإعلان التشكيلة الليلة في حال وافق رئيس الجمهورية ميشال عون على السير في اللائحة المعدة، لكن التنقيب في التعديلات الواردة أظهر أن عون يريد كسب عشرة وزراء".

وقالت "الجريدة" إن وزيري خارجية السعودية وأمريكا، فيصل بن فرحان وأنتوني بلينكن، بحثا تطورات الأوضاع في أفغانستان، وذلك بعد أيام قليلة من سيطرة حركة طالبان على العاصمة كابول.

وأشارت "الراي" إلى أن محكمة عسكرية في العراق قضت بسجن ضابط و 9 منتسبين آخرين، لمدة 12 عامًا والطرد من الخدمة، إثر ”تخاذلهم“ عن حماية مسؤول محلي تعرض لعملية اغتيال.

وذكرت "القبس" أن الرئيس التونسي قيس سعيّد قرر إجراء تغييرات في المؤسسة الأمنية ووزارة الداخلية، من خلال تعيين سامي الهيشري مديرًا عامًا للأمن الوطني، وشكري الرياحي آمرًا للحرس الوطني.

دوليًا، قالت "الوطن" إن نائبة وزير الخارجية الأمريكي ويندي شيرمان قالت إن "بلادها تمارس ضغوطا على طالبان للسماح للأفغان الراغبين بالمغادرة بالوصول إلى مطار كابول، الذي تسيطر عليه الولايات المتحدة، وذلك بعد انتهاك الحركة لوعودها".

وأفادت "الأنباء" بأن صندوق النقد الدولي أعلن أن أفغانستان لن يكون بمقدورها الوصول إلى موارد الصندوق، بما في ذلك تخصيص جديد لاحتياطيات حقوق السحب الخاصة؛ بسبب الافتقار إلى الوضوح حيال الاعتراف بحكومتها، بعد أن سيطرت حركة طالبان على العاصمة كابول.

ونقلت "الوطن" عن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن قوله إنه لا توجد أي مواجهات عدائية مع طالبان وأن خطوط الاتصال مع قادة الحركة مفتوحة.

وأفادت "الجريدة" بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن، قال إن قوات بلده ستبقى في أفغانستان لحين إجلاء جميع مواطني الولايات المتحدة، حتى لو تطلب ذلك البقاء لما بعد موعد الانسحاب في 31 أغسطس الجاري.