عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا يكشف عن اصطفاف عدد من المواطنين إلى الحدود الجزائرية نتيجة شح التذاكر.
كما أعادت الجزائر فتح حدودها جزئيا، و استؤنفت الرحلات الجوية بين الجزائر وباريس، بعد مرور أكثر من عام من إغلاقها بسبب جائحة كورونا، إذ منذ شهر آذار/مارس 2020 أغلق المجال بحرا وبرا وجوا أمام ملايين الجزائريين في الخارج.
وكانت الحكومة قد أعلنت الأسبوع الماضي أنها ستستأنف الرحلات الجوية تدريجيا ابتداء من الشهر الحالي، من فرنسا وإسبانيا وتونس وتركيا، لكن سيتعين على المسافرين الوافدين على الجزائر أن يقضوا فترة حجر صحي مدة خمسة أيام في الفنادق الحكومية ويدفعوا نفقات إقامتهم على حسابهم الخاص، وهي إجراءات سببت استياء المغتربين الجزائريين الموجودين خاصة في فرنسا.