EN
قناة السويس:
البنية التحتية للممر المائي سيتم تحسينها بعد حادث إيفر جيفن
بعد عقد من إيقافها.. الكويت ترفع حظر التأشيرات عن باكستان
إسرائيل تستدعي سفير الفلبين بعد تصويتها للتحقيق في حرب غزة
الجزائر تستعد لإعادة فتح معبر حدودي بري مع ليبيا
الجنائية الدولية تطالب السودان بتسليم مطلوبين في صراع دارفور
سلطت الصحف الكويتية الصادرة، صباح اليوم الاثنين، الضوء على عدد واسع من الأخبار والموضوعات المهمة التي تتعلق بالشأنين الإقليمي والدولي، فيما ركزت بشكل موسع على الشأن المصري.
وذكرت صحيفة "الوطن" أن مسؤولا في هيئة قناة السويس في مصر أعلن أن أداء البنية التحتية للممر المائي سيتم تحسينه بشكل ملحوظ بعد حادث ناقلة الحاويات "إيفر جيفن"، مؤكدًا أن أعمال تجهيز ماضية بلا توقف، وأن الهيئة وضعت خطة لتحسين أداء القناة.
وقالت "القبس" إن الحكومة المصرية، أعلنت، أمس الأحد، رفع القيود المقررة من إدارة أزمة جائحة كورونا، ومنها إغلاق المحال مبكرا، وذلك اعتبارا من أول يونيو 2021.
وافقت لجنة إدارة أزمة كورونا في اجتماعها على "العودة للعمل بالتوقيت الصيفي فيما يتعلق بفتح وغلق المحال والمولات التجارية والمقاهي والمطاعم المحددة سلفا بقرارات وزيري التنمية المحلية والسياحة والآثار على أن يتم بدء تطبيق هذه المواعيد اعتبارا من أول يونيو 2021".
على الصعيد الإقليمي والعربي، ذكرت "الراي" أن السفير الباكستاني في الكويت سيد سجاد حيدر، أعلن أن الكويت وافقت على استئناف منح التأشيرات العائلية والتجارية للمواطنين الباكستانيين وذلك عقب عقد من حظرها وإيقاف إصدار التأشيرات لمواطني بضع دول بينها باكستان.
وقالت "الأنباء" إن وزارة الخارجية الإسرائيلية، استدعت سفير دولة الفلبين للاحتجاج على دعم بلاده لإجراء تحقيق بتصرفات إسرائيل في قطاع غزة خلال العملية العسكرية التي شنها الجيش الإسرائيلي على القطاع.
ولفتت "الجريدة" أن الجزائر تستعد لإعادة فتح معبر حدودي بري مع ليبيا، كما أنّها تجري محادثات لفتح خط بحري مع ميناء طرابلس، وفق ما قال وزير الخارجية صبري بوقدوم على هامش زيارة رئيس الوزراء الليبي عبد الحميد الدبيبة.
وأفادت "الوطن" بأن المدعية العامة بالمحكمة الجنائية الدولية الحكومة الانتقالية في السودان، حثت على تسليم مشتبه بهم مطلوبين في تهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم إبادة جماعية في صراع دارفور.
دوليًا، قالت "الراي" إن وسائل إعلام دنماركية وأوروبية كشفت أن الولايات المتحدة تجسست على سياسيين أوروبيين بارزين، بينهم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، بين عامي 2012 و2014 بواسطة برنامج تعاون مع المخابرات الدنماركية.
وقالت هيئة الإذاعة الدنماركية العامة إن وكالة الأمن القومي الأمريكية (إن إس إيه) تنصّتت على كابلات الإنترنت الدنماركية للتجسس على سياسيين ومسؤولين رفيعي المستوى في ألمانيا والسويد والنرويج وفرنسا.
