أصيب أليكس رودريجيزلاعب البيسبول السابق بحالة من الصدمة بعد عودة ارتباط خطيبته السابق النجمة جينفر لوبيز بنجم هوليوود بن أفليك.
ونقلت مجلةUsWeekly عن مصادر مقربة منرودريجيز قولها إن لاعب البيسبول السابق مازال يعاني جراء الانفصال عن جينفر لوبيز، والذي تم إعلانه الشهر الماضي، وأصيب بالصدمة جراء إعلان المغنية الشهيرة – 51 عاما- العودة إلى خطيبها الأول بن أفليك.
وأشارت المصادر إلى أن أليكس يعاني ويعيش في عالم من الألم.
وأضافت أنه المرة الأولى التي يشعر فيها رودريجز بأنه تم التخلص منه بهذه الطريقة المخزية وفي العلن، وأن عودتها إلى أحضان بن أفليك بمثابة "صفعة على الوجه".
وتابعت المصادر أن أيقونة منظمة دوري بطولة البيسبولMajor League Baseball، هي منظمة بيسبول أمريكية محترفة وأقدم المنظمات الرياضية الاحترافية الكبرى في الولايات المتحدة وكندا، كان يأمل في عودة المياه إلى مجاريها مع جي لو إلا أنه أصيب بالصدمة بعد عودتها لأفليك.
وفي منتصف أبريل، أصدر رودريجيز ولوبيز بعد أسابيع من الشائعات بيانا قالا فيه إنهما سينهون خطوبتهما. وفي وقت لاحق من نفس الشهر، أشارت تقارير إلى أن لوبيز وأفليك يقضيان وقتا معا في لوس أنجلوس.
في هذه الأثناء، ورد أن لوبيز عادت إلى لوس أنجلوس لقضاء المزيد من الوقت مع حبيبها الجديد أفليك - 48 عاما - حيث أن تعهد الثنائي بإنجاح الأمور.
ونشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية صورا حصرية للثنائي لأول مرة منذ انفصالهاما منذ 17 عاما خلال قضائهما بعض الوقت في لوس أنجلوس.