قالت الدكتور سهام سوقية استشاري التغذية العلاجية، عبر صفحته الشخصية علي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك؛ إنحليبالإبل (الجمل) مقارنة بحليب البقر يعتبر استخدامه قليل جدًا وغير شائع في العالم إلا أن له العديد من الفوائد الصحية التي قد يتفوق فيها على أنواع الحليب الأخرى.
لذا نقدم لك في هذا التقرير هل هل حليب الابل يكافح أكتر الأمراض الخطيرة ..
يساهم في التخفيف من الحساسية..
بعض الدراسات وجدت بأن حليب الإبل يساهم في التخفيف من ردود الفعل التحسسية عند تناوله بانتظام، كما أنه لا يتسبب بأي شكل من الأشكال بردود فعل تحسسية لدى المصابين بعدم تحمل اللاكتوز.
- يساهم في تعزيز مناعة الجسم..
احتواء حليب الإبل على نسبة عالية من البروتينات وبعض المركبات الهامة التي لها خصائص مكافحة للالتهابات والعدوى، ولهذا يعتبر معزز وداعم طبيعي لجهاز المناعة و وظائفه المختلفة في الجسم.
- يساهم في تقوية الدورة الدموية..
يعتبر حليب الإبل مفيدًا إلى حد كبير في حالات فقر الدم وتحفيز عمل جهاز الدوران بكفاءة، بسبب احتوائه على نسبة عالية من الحديد.
ويعتبر من الأغذية الذي يدخل في تركيبة العديد من الأغذية والأطباق والمشروبات والحلويات الرئيسّية، ويحتوي في تركيبته الطبيعية على العديد من العناصر الأساسية التي يحتاجها الجسم بما فيها البروتينات والفيتامينات والدهون بشكل أكبر من أنواع الحليب الأخرى بما فيها حليب البقر، والماعز، والجواميس.