بدأت الحلقة18من مسلسل ملوك الجدعنة بمشهد جنازة عطية والدة سرية التي دفنها صديقه سفينة وابنها سعيد ، بعد موتها في نهاية الحلقة السابقة.
أحداث ملوك الجدعنة
تسبب موت عطية في صدمة لولديها، وحاولت أم بسنت تهديد عنتر البلطجي لإعطائها أموالا ومكانا للاختباء فيه خوفا من انتقام سعيد وسرية، فقتلها وطلب من رجاله دفنها داخل مخزنة.
حاول سفينة التحدث مع سرية لكنه مازال مصمما على القطيعة بينهما بسبب اعتقاده بخيانة صديقه مع خطيبته فاتن حرفوش التي أصبحت في مأزق هي الأخرى لتصميم عنتر على الزواج منهم وحلول موعد كتب الكتاب.
حاول والد فاتن تأجيل زواج ابنته من عنتر حزنا على عطية واحتراما أيام العزاء، لكن البلطجي هدده وأصر على كتب الكتاب دون اهتمام بالأحداث المحيطة.
أصبحت الحالة الصحية لنجلاء شقيقة سفينة في حالة سيئة بعد إيداعها مستشفى الأمراض النفسية، وأصبحت غير قادرة على التفرقة بين سفينة وزوجها السابق الذي ظهر مجددا بعد اختفاء حلقتين عقب قطع عنتر البلطجي لأصابه يده.