قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صدى البلد

رمضان زمان.. علقة أجبرت محمد فوزي على الإفطار وفاتن حمامة تطعم 60 مسكينا

فاتن حمامة
فاتن حمامة
×

كان لنجوم الزمن الجميل، أسرار وكواليس مع الشهر الكريم، حيث كشف عدد من النجوم عن كواليس حياتهم فى شهر رمضان.

أبرز قصص النجوم مع الشهر الكريم.

فاتن حمامة

كانت فاتن حمامة تحرص ألا تجمع بين العمل وصيام رمضان، لأن صحتها لم تكن تتحمل الصيام في ظل الإرهاق الذي يسببه لها العمل، وإذا ارتبطت لأي سبب بعمل في رمضان فكانت تفطر، ثم تتبع نصيحة والدها بإطعام 60 مسكينا كفارة الإفطار.


محمد عبد الوهاب

يقول موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب إن من أهم العادات التي لم يكن يفوتها في رمضان منذ طفولته، هي إنه كان يؤذن فوق مأذنة مسجد "سيد الشعراني" ويدعو الناس إلى الصلاة طوال شهر رمضان.


محمد فوزي

اجتمع “فوزي” مع عدد من زملائه الموسيقيين وكونوا فرقة موسيقية تجوب شوارع طنطا لإحياء الحفلات والموالد، وذات يوم من أيام شهر رمضان المبارك قادهم نشاطهم الفني إلى إحدى قرى شبين الكوم حيث أحد الموالد الشعبية، لكنهم اصطدموا هناك بأحد الفتوات الذي عرض عليهم الحماية مقابل تخفيض أجرهم، ووافقوا مُجبرين على ذلك.

وبعدما تناول "فوزي" ورفاقه طعام الإفطار بدأوا في إحياء أول ليالي المولد، وامتلأ السرادق عن آخره وشاع الانسجام والطرب، وبعد دقائق حضر أحد الخفراء ليستدعي فوزي قائلًا: «البيه الظابط عاوزك»، لكن الفتوة أقنعه ألا يذهب ويستكمل إحياء الحفلة فغضب الخفير ونظر إليهما شذرًا وتركهما ورحل، لكنه عاد بعد فترة بسيطة ومعه 3 آخرين من زملائه.

وكانت النتيجة معركة حامية دارت داخل سرادق المولد، وإجبار الضابط جميع المتواجدين على الرحيل، وعندما حاول "فوزي" الخروج، وجد على باب السرادق باقي الفنانين الغاضبين من ضياع رزقهم فلقنوه علقة ساخنة، وحينما أراد تلمس طريقه وقع في أيدي الخفير الأول الذي اقتاده إلى قسم الشرطة.

وفي القسم، وجد “فوزي” زملاءه أمام الضابط الشاب، الذي، وعلى غير المتوقع، عاملهم بطريقة حسنة وأوضح لـ “فوزي” حقيقة طلبه، قائلا: “أنا طلبتك علشان أقولك إن ده مش مقامك تغني لفتوات سوابق، لكنك رفضت وطبعا أنت حر.. بس أديك شايف النتيجة”.

لم تكن الإصابات البالغة لـ"فوزي" ولزملائه هي فقط النتيجة، بل كانت أن ضاع عليهم السحور، ولم يصوموا اليوم التالي بعد العلقة الساخنة قبل السحور.