هناك فوائد صحية غير متوقعة لتناول الثوم فهو غنى بمركبات الأليسين، وغني بالمعادن مثل الفوسفور والزنك والبوتاسيوم والمغنيسيوم، وتوجد به فيتامينات C و K وFolate وniacin وThiamine أيضًا بكثرة في الثوم.

إليك الفوائد الصحية لتناول الثوم وفقا لموقع pharmeasy:

محاربة السعال والبرد

الثوم النيئ لديه القدرة على محاربة السعال، فيساعد تناول فصين من الثوم المهروس على معدة فارغة في تخفيف أعراض الاحتقان.

جيد لصحة القلب
الأليسين، مركب موجود في الثوم يوقف أكسدة LDL (الكوليسترول الضار)، حيث يقلل من مستويات الكوليسترول ويحسن صحة القلب.

يقلل الاستهلاك المنتظم للثوم من حدوث جلطات الدم.

أيهما أفضل الخام ام المطبوخ.. الثوم لعلاج قشرة الرأس

يخفض الثوم أيضًا ضغط الدم ، لذا فهو مفيد لمرضى ارتفاع ضغط الدم.

يحسن عمل الدماغ
يعزز الثوم صحة الدماغ بسبب خصائصه المضادة للأكسدة والمضادة للالتهابات، إنه فعال ضد الأمراض التنكسية العصبية مثل مرض الزهايمر والخرف.

يحسن الهضم
تتحسن مشاكل الجهاز الهضمي بإدراج الثوم النيئ في النظام الغذائي.

يفيد الأمعاء ويقلل من الالتهابات.

يساعد تناول الثوم النيئ على التخلص من الديدان المعوية.

الشيء الجيد أنه يقضي على البكتيريا السيئة ويحمي البكتيريا النافعة في الأمعاء.

يوازن سكر الدم

أولئك الذين يعانون من مرض السكري يلاحظون أن مستويات السكر في الدم تنظم استهلاك الثوم النيئ.

يقوي المناعة
يحمي الثوم من الجذور الحرة ويمنع تلف الحمض النووي.

الزنك في الثوم يعزز المناعة، ويساعد فيتامين سي على محاربة الالتهابات، كما أنه مفيد جدًا ضد التهابات العين والأذن لما له من خصائص مضادة للميكروبات.

يحسن صحة الجلد
الثوم يساعد على منع حب الشباب ويخفف ندبات حب الشباب، ويمكن أن تستفيد القروح الباردة والصدفية والطفح الجلدي والبثور من عصير الثوم كما أنه يحمي من الأشعة فوق البنفسجية وبالتالي يمنع الشيخوخة.

يمنع السرطان والقرحة الهضمية
بسبب احتوائه على كمية عالية من مضادات الأكسدة، يحمي الثوم الجسم من سرطان الرئة والبروستاتا والمثانة والمعدة والكبد والقولون.

يمنع تأثير الثوم المضاد للبكتيريا القرحة الهضمية لأنه يزيل العدوى من القناة الهضمية.