EN
تصنف خوانيتا برودريك، متهمة الاغتصاب في قضية بيل كلينتون، حديث الرئيس الاسبق عن "تمكين المرأة" مع كامالا هاريس على أنه "مزحة" ويحمل سخرية فظة من أول نائبة لرئيس أمريكي.
وانتقدت خوانيتا برودريك، الرئيس الامريكي الاسبق بيل كلينتون لاستضافتها ندوة افتراضية حول تمكين المرأة، وادعت الممرضة السابقة البالغة من العمر 78 عامًا علنًا أن الرئيس الاسبق اغتصبها خلال اجتماع في أركنساس في عام 1978.
وأعلنت مؤسسة كلينتون الأسبوع الجاري أنه من المقرر أن يستضيف "بيل" لمناقشة افتراضية حول النساء مع نائبة الرئيس كامالا هاريس يوم الجمعة
وتم وصف الحدث بأنه محادثة حول "تأثير جائحة كورونا على النساء، وتمكين النساء والفتيات في الولايات المتحدة وحول العالم"
وقالت الممرضة التي تتهم بيل كلينتون بالاغتصاب "هل هذه مزحة سيئة؟ هذا المنحرف ........ الذي اغتصبني ... سيتحدث عن تمكين المرأة ، " وفقا لما ورد بتغريدة لها على موقع تويتر
زانتقدت امرأة تدعي أنها تعرضت لاعتداء جنسي من قبل بيل كلينتون الرئيس الاسبق لاستضافته ندوة افتراضية حول تمكين المرأة - بينما شنت هجومًا بذيئًا ضد نائبة الرئيس الحالي
وانتقلت الممرضة السابقة خوانيتا برودريك إلى تويتر الأسبوع الجاري لانتقاد الحدث الذي استضافه الرجل الذي اتهمته باغتصابها عندما كانت تعمل في دار لرعاية المسنين في أركنساس عام 1978.
وتابعت، في هجوم فظ على نائب الرئيس هاريس، يبدو أنه انتقاد مرير لهاريس في مواعدة عمدة سان فرانسيسكو السابق ويلي براون قبل 20 عامًا.
وكانت برودريك ، 78 عامًا ، ترد على إعلان من مؤسسة كلينتون أنه من المقرر أن يستضيف الرئيس السابق المناقشة في الحدث السنوي الثالث عشر لمبادرة كلينتون العالمية يوم الجمعة.
