EN
- السيسي والبرهان رفضا سيطرة أديس أبابا على النيل الأزرق
- في الخرطوم.. اتفاق على مظلة دولية رباعية لمفاوضات السد
- مصر تتوسع في توفير اللقاحات
- الإمارات: استمرار الهجمات الحوثية على السعودية يعكس التحدي السافر للمليشيا
- حيرة بايدن تغري طهران
- 117.000.000مصابًا بكورونا في العالم
- بعد ٣٠ عامًا.. تشييع جثامين 9 من شهداء حرب الخليج بينهم سعودي
- ماذا دار بين البابا والسيستاني ؟
- تركيا تعترف: عاجزون عن إقناع السعوديين بإيقاف «المقاطعة»
تناولت الصحف السعودية زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى السودان، مولية إياها اهتمامًا كبيرًا في ظل تأخير إثيوبيا لإحراز تقدم فيما يخص مفاوضات السد، علاوة على قضايا أخرى.
وقالت صحيفة "الشرق الأوسط" إنه في أول زيارة يقوم بها الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى الخرطوم منذ الإطاحة بالرئيس عمر البشير، اتفقت مصر والسودان، أمس، على أقصى درجات التنسيق حول ملف أزمة سد النهضة الإثيوبي، ورفضتا «سياسة فرض الأمر الواقع» والإجراءات الأحادية» التي تحاول أديس أبابا فرضها.
كما وافقت القاهرة على مقترح سوداني، بتوسيع مظلة الوساطة، لتشمل الاتحادين الأفريقي والأوروبي والولايات المتحدة والأمم المتحدة، في الأزمة الممتدة منذ سنوات.
وذكرت الصحيفة: "في وقت تواصل السلطات الصحية في مصر تطعيم أصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن بلقاحات فيروس «كورونا المستجد»، أشار مسئولون رسميون إلى أن «مصر تتوسع لتوفير لقاحات كوفيد - 19 لمواطنيها، فضلًا عن العمل على أكثر من لقاح مصري»".
وبدأت مصر حملة التطعيمات ضد الفيروس في نهاية يناير الماضي، شملت الطواقم الطبية وفرق الرعاية الصحية في المستشفيات، وانطلق قبل أيام تطعيم كبار السن، ومن يعانون من أمراض مزمنة، وصولًا إلى المواطنين العاديين.
في سياقٍ آخر، ذكرت "عكاظ" أن دولة الإمارات أعربت عن إدانتها واستنكارها الشديدين لمحاولات مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، استهداف المدنيين والأعيان المدنية بطريقة ممنهجة ومتعمدة في المملكة العربية السعودية اليوم، من خلال عدد من الطائرات المفخخة، اعترضتها قوات التحالف.
وأكدت الإمارات أن استمرار الهجمات الإرهابية لجماعة الحوثي يعكس تحديها السافر للمجتمع الدولي.
ومن العراق، قالت الصحيفة إنه في لقاء وصف بأنه «غير مسبوق»، اجتمع بابا الفاتيكان فرانسيس بالمرجع العراقي علي السيستاني في منزله بالنجف على بعد 200 كلم إلى جنوبي بغداد.
وعقد الرجلان لقاء مغلقًا لمدة ساعة بعد عامين من توقيع البابا فرنسيس وثيقة الأخوة الإنسانية مع إمام الأزهر الشيخ أحمد الطيب.
وقالت صحيفة "عكاظ" إن أرقام كوفيد 19 ليست شرًا مستطيرًا، كما قد يبدو من أول وهلة، فثمة من ينظرون إلى الإحصاءات بعين التفاؤل، فيهتمون بأرقام التعافي، قبل الإصابات، وثمة من ينظرون إليها بعين الخوف والقلق، خصوصًا حين يسمعون تحذيرات، كالتي أطلقتها منظمة الصحة العالمية أمس الأول، من موجتين ثالثة ورابعة لتفشي فايروس كورونا الجديد.. بيد أن الأرقام لا تكذب، فها هو العالم يسجل اليوم (الأحد) 117 مليون إصابة؛ بعدما بدأت الحالات الجديدة تزداد مجددًا، إثر هدنة لم تعمر طويلًا.
ولفتت "عكاظ" إلى اعتراف الحكومة التركية بعدم امتلاكها أي حيلة لمواجهة حملة المقاطعة الشعبية السعودية لمنتجاتها التي اشتدت وتيرتها في الربع الأخير من العام الماضي.
وذكرت "عكاظ": "أدت جموع من المصلين وأقارب شهداء حرب الخليج، بحضور السفير السعودي لدى الكويت الأمير سلطان بن سعد بن خالد، ووزير الداخلية الكويتي الشيخ ثامر الصباح، عصر أمس، السبت، الصلاة على الشهيد مطلق بن سنان الذيابي، و٨ شهداء كويتيين".
وتمت مراسم دفن رفات الشهداء بعد أن تم التعرف عليهم عن طريق الحمض النووي، وبعد أكثر من ٣٠ عامًا من اختفائهم، بعد أن قتلهم النظام العراقي السابق أثناء غزو الكويت.
من جانبها، قالت صحيفة "الرياض": "أوضح جيمس كارافانو، رئيس معهد "التراث الأمريكي" في واشنطن، أن خطة إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لإجراء المحادثات مع إيران تتعقّد، لأن إيران تريد من أمريكا أن تقدّم تنازلات قبل التفاوض ما يضع إدارة بايدن في موقف حرج".
