نشرة أخبار العالم.. تحرك عاجل من أمريكا ضد إثيوبيا.. تفاصيل تفجير موكب مسئول كبير في الجيش الصومالي.. والجيش الأردني يعلن الطوارئ

قال خبير "الأرصاد" السعودي، حسن كراني، إن هناك كتلة باردة قادمة إلى البلاد، محذرًا المواطنين وداعيًا إياهم إلى التمتع بالدفء.

وذكر كراني في تغريدة على حسابه بموقع "تويتر": "تمتعوا بالدفء.. البرد قادم، الأربعاء كتلة باردة تغطي تبوك وسواحلها والحدود الشمالية، والخميس تغطي الشمال".

وأضاف: "الجمعة تغطي الغربية، شمال الوسطى وشمال الشرقية والكويت بصحبة انخفاض حراري ونشاط رياح.. صقيع (فاحذروه) وحرارة صفرية على الشمال ونشاط رياح".

وعن موعد انتهاء هذه الموجة الباردة، قال كراني إنه من المتوقع أن ترحل هذه الكتلة يوم السبت المقبل.

تحرك عاجل من أمريكا لوقف القمع في إثيوبيا ضد تيجرايا

دعا وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين، الاتحاد الأفريقي والشركاء الدوليين الآخرين إلى المساعدة في معالجة الأزمة المتفاقمة في منطقة تيجراي بشمال إثيوبيا، حيث أدان الفظائع بسبب القتال هناك، وفق ماذكرت صحف أمريكية.

وأشار بيان بلينكين إلى تزايد الإحباط من استجابة إثيوبيا وإريتريا حتى الآن، لما وصفه كبير الدبلوماسيين الأمريكيين بأنه "تفاقم الأزمة الإنسانية" هناك.

وجاءت تصريحات بلينكين بعد يوم من إصدار منظمة العفو الدولية تقريرًا يتهم القوات الإريترية بقتل مئات المدنيين في تيجراي في غضون 24 ساعة العام الماضي ، وهو حادث وصفته بأنه جريمة محتملة ضد الإنسانية.

تفجير موكب مسئول كبير في الجيش الصومالي وسقوط قتلى وجرحى

أفادت وسائل إعلام صومالية، بوقوع تفجير في مديرية هودان بالعاصمة مقديشو.

وتم استهداف سيارة للجيش تقل ضباطًا رفيعي المستوى، بعبوة ناسفة، ما أسفر عن مقتل 3 أشخاص بينهم جنديان، وإصابة آخرين. 

وذكرت وسائل إعلام أخرى، أن نائب رئيس أركان الجيش الصومالي نجا من هذا التفجير الذي استهدف موكبه.

الجيش الأردني يعلن الطوارئ على الحدود الشمالية والشرقية للبلاد

نشر الجيش الأردني، مجموعة من القوات الخاصة وقوات رد الفعل السريع بإسناد من طائرات سلاح الجو، على الواجهتين الحدوديتين الشمالية والشرقية للبلاد، في إطار خطة أمنية ينفذها للمحافظة على أمن واستقرار الحدود، ومواجهة عمليات التسلل والتهريب.

وأصدر الجيش الأردني بيانا قال فيه "تشمل القوات الخاصة ورد الفعل السريع فرقًا مختصة في الواجبات الأمنية المدربة والمؤهلة والمزودة بالأسلحة والأجهزة والمعدات والآليات اللازمة، إضافةً إلى طائرات من سلاح الجو جاهزة على مدار  24 ساعة لإسناد القوات البرية المنتشرة، وتمكينها من القيام بواجبها على أكمل وجه، لمنع عمليات التسلل والتهريب، ولمواجهة التهديدات والتحديات التي تشهدها دول المنطقة والإقليم".

أول إجراء من تركيا ضد إيران بعد اتهامها بانتهاك سيادة العراق

استدعت وزارة الخارجية التركية، سفير طهران لدى أنقرة على خلفية تصريحات إيرانية تتهم أنقرة بانتهاك سيادة العراق.

وقالت الخارجية التركية في بيان إن "ما ننتظره من إيران هو دعم تركيا في مكافحتها للإرهاب وليس الوقوف ضدها".

وكان السفير الإيراني في العراق إيرن مسجدي، قال "نحن نرفض التدخل العسكري في العراق، ويجب ألا تكون القوات التركية بأي شكل من الأشكال مصدر تهديد للأراضي العراقية ولا أن تقوم باحتلاله".

وأضاف:"على الأتراك أن ينسحبوا إلى خطوط حدودهم الدولية وينتشروا هناك وأن يتولى العراقيون بأنفسهم ضمان أمن العراق".

ورد السفير التركي في بغداد فاتح يلدز على مسجدي، بالقول إنه "سيكون سفير إيران آخر من يلقي محاضرة على تركيا حول احترام حدود العراق".