كيف سيكون حظك لهذا اليوم؟ وماذا يخبئ لك برجك في عالم الفلك؟ سؤال يطرحه الجميع؛ لذلك إليك توقعات الأبراج لليوم السبت 27 فبراير2021 وفقا لما نشره خبير الأبراج نور فيصل على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
عاطفيًا:أظهر اهتمامًا أكبر بمشاعر الحبيب ولا تتجاهلها. بادله المشاعر الرقيقة وعامله بلطف
صحيًا: انتبه جيدًا لنوعية المأكولات التي تتناولها في المطاعم. حاول تحاشيها قدر الإمكان
عاطفي: الاستقرار العاطفي مهم جدًا، تندفع مع تأثير الحظ وتحظى بالشخص الذي طالما تمنيت العيش معه
صحيًا: لا داعي إلى التوتر، تبدو مزاجيًا وقليل الصبر ولا سيما حين يتعلق الأمر بأحد الأولاد
عاطفيًا: يبدو كأنك تقول الشيء الأكثر معقولية في العالم والشريك لا يزال راضيًا ومبتسمًا
صحيًا: في أواخر هذا الشهر يبدأ الطقس بالتحسن نوعًا، فاستفد من ذلك لمضاعفة ممارسة الرياضة
عاطفيًا: تبادل الأفكار مع الحبيب ولا تنفرد بقراراتك لنفسك. مناقشة الأمر معًا مفيد وصحي لسلامة العلاقة
صحيًا: ابتعد عن المشاكل ولا تتدخل في ما لا يعنيك لئلا ترهق نفسك أكثر من اللاز
عاطفيا: نصيحتك للشريك واضحة ووصلت في أوانها، وهذا ما يدفعه ولا شك إلى إعادة حساباته مجددًا
صحيًا: تخلص من كل ما يسبب لك الإزعاج، وانس هموم العمل، ومارس الرياضة بانتظام
عاطفيًا: حين تنفذ الوسائل الإيجابية في معالجة أي خلل، قد تضطر إلى تغيير استراتيجيتك تجاه الشريك
صحيًا: استفد من كل ساعة فراغ لممارسة المشي أو بعض الرياضات المفيدة
عاطفيًا: يمكن أن تراجع بعض العائدات الزوجية أو تتباحث مع الشريك في شأن حساس
صحيًا: حافظ على استقرار معنوياتك وهدوء أعصابك. لا تكثر من الصراخ والانفعال
عاطفيًا: يتعلّق بك الشريك ويلاحقك، بحيث لا تجد متنفّسًا لك وتحاول الهرب، في حين تهتم بأشخاص آخرين يختفون عن الأنظار أو يتحفّظون
صحيًا: تكون الإغراءات كثيرة، إلا أن الوقاية خير من العلاج
عاطفيًا: قد تراهن على لقاء ما، أو تسعى جاهدًا لإتمامه مهما كلّف الثمن، وتفرح بجديد يولد ويغيّر الآفاق
عاطفيًا: الشريك يتصرف بطريقة رائعة هذه الأيام، وتصارحه بما يقلقك لترتاح نفسيًا.
صحيًا: ثقتك بنفسك وراحة البال تنعكسان على نفسيتك وتبقيانك في حالة من الراحة.
عاطفيًا: عليك أن تساعد الشريك ليتمكن من التعبير عن حقيقة مشاعره، وخصوصًا بعد فترة من الترقب بينكما
صحيًا: إذا كنت من أصحاب القلوب الضعية يستحسن أن لا تشاهد أفلام الرعب وحدك
عاطفيًا: عليك أن تقضي وقتًا أطول مع الشريك، فخسارته قد لا تعوّض بعد كل هذا الوقت الذي واجهتما خلاله ظروفًا صعبة
صحيًا: قد تمر بأوقات متأزمة وعصيبة لكنها لن ترتد سلبًا على وضعك الصحي